عظة للخوري سليم منّاع، خادم كنيسة مار شربل – كرم سده، زغرتا،
“عندما نُردِّدُ “أذكرني يا ربّ متى أتيتَ في ملكوتِكَ”، في كلِّ لحظةٍ من حياتِنا: في أسوَإِ أيّامِنا كما في أفضِلها، وفي كلِّ عملٍ نقومُ به. فلنَثِقْ بأنّ الربَّ سيَمنَحُنا الخلاصَ متى أعلنَّا عن تَوبَتِنا إليه …”
عِظة للخوري كمال طعمة، مزار القدّيسة رفقا، حملايا،
“ما الّذي أستطيع أن أفعلَه من أجل يسوع؟ نستطيعُ أن نَعيشَ المحبَّة تُجاهَ بعضِنا البعض واضِعِين جانبًا الحقدَ والضَّغينة والأنانيّة. إنّ السَّلام سيَعُمُّ العالَم أجمَع، متى عِشنا المحبّة …”
عظة للخوري رومانوس بو عاصي، خادم رعيّة الميلاد الإلهيّ – الحضيرة وبيت الشعار، المتن،
“لا تسلكوا في حياتِكم مَسلَكًا يَقودُكم إلى الهلاك. عودوا إلى عبادة الله الحقّ، عِيشوا بحسبِ ناموسِ المسيح، أدعوكُم إلى قَرع صُدوركم أمام الله قائلين: ارحمني يا ربّ، أنا الخاطئ …”
عظة للخوري ميلاد مخلوف، خادم رعيّة السيّدة بقاعكفرا، بشرّي،
“طوبى لهم لأنّهم ارتاحوا من وادي الدُّموعِ هذا، طوبى لهم لأنّهم ارتاحوا من هذه الأرض الفانية المليئة بالألم والأوجاع، طوبى لهم لأنّهم توَّقفوا عن عَيشِ الحسد والطَّمع والغَيرة والأذيّة …”
عظة للأب بولس اسكندر، خادم رعيّة السيّدة العذراء للسريان الأرثوذكس – برج حمود،
“إنَّ مشيئةَ الله الآب هي أن يحيا الإنسانُ في المحبّة، وأن تُثمِرَ فيه المحبّة ويُعبِّرَ عنها بأعمالٍ يَقوم بها تُجاه الله وتجاه إخيه الإنسان. حينئذٍ نُتمِّمُ مشيئةَ الله في حياتنا ويَكُونُ الربُّ طَعامَنا حقًّا …”
تأمّل إنجيليّ للأب دومينيك العلم المريميّ،
“إنّ الجماعة الّتي تكلَّم عليها النَّص والمؤلَّفة من أربعة أشخاص قد حَمَلت إلى الربِّ يسوع مُخلَّعًا. وهنا، نَطرح السُّؤال مجدَّدًا: مَن هو المخلَّع الموجود في حياتنا، والّذي نُصلِّي مِن أجلِه اليوم؟ …”
صلاة البدء مع الأب دومينيك العلم المريميّ،
“أيُّها المَسيحُ ربُّنا ومُخلِّصُنا، عُربونُ الحَياةِ الأبدِيَّة، ودَواءُ عَدمِ الـمَوتِ، يا مَن قَوّيتَ المخلّعَ فَسبَّحكَ، ومَجّدَ النّاسَ بِه الله، قَوِّ إيمانَنا، اِغفِر خَطايانا واشفِ جِراحاتِنا. بَرِّر التَّائبينَ، رُدَّ الخاطِئينَ …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“الحديث عن الرَّجاء هو أمرٌ غير ممكنٍ، ما لم يكن مَصحوبًا بكلمة “آخ”: الإنسان الّذي يعيش مرتاحًا لا يستطيع الكلام على الرَّجاء، فالرَّجاء ينبع من شَخصٍ موجوع، فيُعبِّر عن وجعه بصَرخة “آخ” …”
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“الرَّجاء يُعلِّمُنا الثِّقةَ المطلقة باللّه مِن دون المبالغة بالاتِّكال على إمكانيّاتِنا ومَواهبِنا. يَعتقدُ البَعض بأنّهم بقُدراتِهم قادرون على كلِّ شيء، ولكنَّ الحقيقة تَقول إنَّ اللّه وحده القادرُ على كلِّ شيء …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب إياد زينيّة البولسيّ،
“إنّ رَجاءنا، نحن المسيحيِّين، هو في المسيح يسوع المخلِّص الّذي مات على الصَّليب وقام من بين الأموات، ولولا موتُ الربِّ وقيامتُه، لَما وُجِدَت “المسيحيّة”. إنّ إيمانَنا بالربِّ هو إيمانًا مُطلقًا به …”