عِظة للأب فاروق زغيب، خادم رعيّة مار الياس، العقيبة، كسروان.
“إنّ المياه المباركة لا تُستعمَل، من أجل إبعاد الحشرات عن البيوت، بل هي تُستَعمل لتُبارك البيوت، فتتمكَّن تلك من إعلان ارتباطها مجدَّدًا بالمسيح…”
رسالة بقلم الخوري نايف الزيناتي،
“فهَل نرقى بأفكارنا وذواتنا وإيماننا إلى ما يجعلنا نثبِّت أنّ الموت من الحياةِ، والحياة من الموت؟ ذا ايمانُنا وبه نعيش ونموتُ ونبقى، فهل نَعي أن الحبَّ خلاصُ البشريّة وانتصارُها على الموتِ …”
انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، كنيسة القدّيسّين بطرس وبولس للروم الكاثوليك – اوتاوا، كندا. احتفل المونسنيور سمير سركيس
رسالة بقلم الأب ميشال عبود الكرمليّ،
“فلنوجّه أنظارنا إلى المذود، فنَجد الله، طفلاً فاتحاً يدَيه يدعونا إليه. فنأتي وتصلّي قلوبُنا بِقرب مريم ويوسف، حافظين سرّه في عمق قلوبنا، كما كانت تفعل مريم. فالشجرة هي شجرة الحياة …”
تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنَّ الربَّ يسوع قد نزل مِن السَّماء إلى أرضنا ليُخبرنا بما سَمِعه من الله الآب، وبالمجد الّذي عاينه في الملكوت السماويّ. إنَّ الربّ يسوع قد مات …”
عظة القدّاس “الموت عن الفكر البشري” للمونسنيور رافائيل طرابلسي،
“فلنسعَ في هذه الحياة، إلى الموت عن خطايانا وأهوائنا، وعن فِكر هذا العالم، كي نتمكّن من القيامة مع الربّ والحياة معه، عندما نموت في هذه الأرض…”

“يُطِلُّ علينا شهرُ تمّوز بقدّيسِيه وبركاتِه، حاملِاً معه بهجةَ لقاءِ جماعتِنا، بوجوهٍ تَشِعُّ رجاءً، وبقلوبٍ تخفقُ إيمانًا، غائرةً على رسالةٍ سماويّةٍ، أُعطِيَت لنا مِن عَلُ، رسالة الصّلاةِ من أجلِ أحبّاءَ غابوا عنّا…”

تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّ الفرصة مؤاتيةٌ لنا كلّ حين، كي ندخل السّماء، لأنّ الربّ قد أعطانا خريطة الطريق الكفيلة بإيصالنا إلى هدفنا ألا وهو السّماء. لذا فلنُحسِن الاختيار …”
القدّاس الاحتفاليّ في عيد القيامة المجيدة،كنيسة مار يوسف – لافال، كندا. عظة القدّاس الإلهيّ،للمونسنيور فرنسيس ضوميط الجزيل الاحترام، باسم

عظة القداس الإلهيّ للمونسنيور فرنسيس ضوميط،
“الولادة الثالثة، فهي حين يموت الإنسان في هذه الحياة ليُولَد في حياة جديدة أزليّة، فيُغادر هذه الفانية لينال ما هو أفضل منها. تُسمّى الحياة ما بعد الموت “الحياة الأبديّة”، لأنّها حياةٌ لا تزول، وفيها الفرح والسّلام …”