كلمة الافتتاح للخوري جوزف سلوم،
“وعت جماعة “أذكرني في ملكوتك”، حقيقة الحياة بعد الموت، وقرأت ممارسة الناس يوم يأتي الموت كالسارق ويترك خلفه دموعاً وفراغاً ونسياناً ووثنية في الوداع الأخير. فتنادت لنجتمع ونصلي ونعمل من أجل مصالحة حقيقية بين أهل الإيمان والموت …”
ندوة روحيّة بعنوان : “الموت: معضلة، رؤية، ممارسة”،
دير سيّدة اللويزة – زوق مصبح، كسروان، لبنان.
“قالوا في الموت؛ إنه نهاية رحلة الإنسان على الأرض وبدايتها في الملكوت السّماوي، إنّه الحياة في المسيح، إنّه القيامة، والولادة الجديدة، إنه فرح اللقاء بيسوع المسيح، شهادات حيّة …”
مَن أنت يا الله؟ مَن أنت أيها الإنسان؟،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.
“أيّها الابنُ الفادي والمخلّص، يسوعَ المسيح، فيكَ كلُّ رجاءٍ، أنتَ الذي غلبْتَ الموتَ بالموتِ، فيك كلُّ خلاصٍ، أنت يا مَن قلتَ:” مَن آمنَ بي لا يموتُ أبدا”، منكَ كلُّ حياةٍ، علّمنا أن نؤمنَ بأنَّ الموتَ هو في خدمةِ الحياة، هو عبورٌ إلى يمينِ الآب، وهو شراكةٌ…”
