محاضرة للأب أنطوان فريح،
“إنّ الربّ يسوع هو ”الحياة” الّتي نَحياها، هو ربُّ الحياة، هو سيِّدُ الحياة، هو مَنبعُ الحياة؛ وهو أيضًا “القيامة”، هو سيِّدُ القيامة ومَنبعُ القيامة وهو القيامةُ بالذَّات. الربُّ هو مَنبعُ الحياة الزَّمنيّة…”
محاضرة للأب برنار باسط،
“أين نحن من هذه التَّطويبات؟ إلى أيِّ حدٍّ نحن نعيش الفقر الرّوحيّ، الوداعة، الجوع والعطش إلى البرارة، نعيش الرَّحمة تجاه ذواتِنا وتِجاه الآخَرين؟ على الإنسان أن يَرحم ذاتَه قَبْلَ أن يرحَم الآخَرين…”
محاضرة للخوري جوزف سويد،
“إنّ حياتي بين يديّ الربّ، وهذا يعني أنَّ الربّ هو الّذي يَهبها لنا وهو الّذي يُقرِّر مَتى يسترِدَّها منّا. هو الّذي أعطى الحياة لِطَليتا، وهو الّذي يستَرِدَّها منها ساعةَ يشاء هو، لا ساعة يشاء الآخَرون…”
تأمّل إنجيليّ للأب ابراهيم سعد.
“غالبًا ما يُثير هذا النَّص جَدلاً عند قُرَّائه، إذ يجدون فيه صعوبةً في فَهمِ موقفِ يسوع من المرأة الكنعانية خصوصًا أنّنا مُعتادون على النَّظَر إلى يسوع على أنَّه أتى لِيُخلِّص البشريّة جمعاء. إنَّ مُجرَّد …”
تأمّل إنجيليّ للأب ابراهيم سعد،
“كيف عسانا نزرع هذا اليَقين في نفوس الآخَرين الّذين أخطأوا إلينا، وقد تابوا بعد ذلك إلى الله؟ نستطيع ذلك مِن خلال غفرانِنا لهم، لأنَّه إنْ لم نَغفِر لهم، نَكون سببَ عَثرةٍ لهم تَمنعهم من التّوبة …”
تأمّل إنجيليّ للأب ابراهيم سعد،
“إذًا، أعرض عليكم هذه السَّنة أن نجتهد على نَحتِ كلمة الله فينا، سامِحين لها أن تَنحَتنا من جديد. كلمة الله هي كمَنجَم الذّهب، تَمنح الإنسان جواهرَ ثمينة أغلى من الذّهب كلّما حَفرَ في داخلها …”
الرياضة السنويّة 2020 بعنوان: “أقوم وأمضي إلى أبي” (لو 18:15) عن بعد، https://www.youtube.com/watch?v=x_rwMzOiNig&list=PLTn_37ZC7JyGCYDymQyBqPIy_tJb4QZKr&index=22&pp=gAQBiAQB الموضوع الثاني: “اليومَ حَصَلَ خلاصٌ لهذا
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“ما يحتاج إليه إنساننا اليوم في هذا العصر: أن يدخل إلى ذاته، أي إلى اختبار الحياة الدَّاخليّة، وهذا الدُّخول إلى الذّات لا يكون مرَّة واحدة في الحياة بل هي مسيرة يوميَّة على الإنسان السَّير فيها …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنَّ القيادة هي خِدمة: لتَكُن غايتُكَ أولويّة حياتك: إنَّ الربَّ يسوع قال لنا في الإنجيل: “إنَّ ابن الإنسان ما جاء ليُخدَم بل ليَخدُم ويَفدي بنفسه جماعاتٍ كثيرة”. بدايةً، عليَّ أن أُدرِك ما هي غاية حياتي …”
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران شكر الله نبيل الحاج،
“نجتمع لنُحيي ذِكرى أمواتنا، إذ في الذبيحة الإلهيّة، نتوحَّد بالمسيح من خلال سماعنا لكلمة الله المقدَّسة وتَناوُلِنا القربان المقدَّس. إنّ اتِّحادنا بالربِّ في القدَّاس هو الّذي يوحِّدنا بموتانا …”