عظة للأب أنطوان النّداف، خادم رعيّة مار الياس الحيّ، الخنشارة،
“حين نُقدِّم الذبيحة الإلهيّة من أجل راحة نفس موتانا، فإنّنا نؤكِّد لهم رغبتنا في الإبقاء على هذا التواصل بيننا وبينهم، وأنّنا نرغب في الاتِّحاد معهم…”

عظة للأب عبود عبود الكرمليّ، دار المسيح الملك – زوق مصبح،
“يدعونا هذا النَّص الإنجيليّ إلى الجَمعِ ما بين صلاةِ مريم وأعمال مرتا. على المؤمِن أن يكرِّس قِسمًا مِن وقته للربّ، بينما يكرِّس القسم الآخر مِن نهاره للعمل …”

عظة للأب ميلاد أنطون، خادم رعيّة سيّدة الورديّة – زوق مصبح،
“إذًا، في القدّاس المارونيّ، وفي كلّ ذبيحة إلهيّة، إحدى عشرة صلاة يتوجّه بها المؤمِنون إلى الربّ مِن أجل موتاهم. هذا هو تُراثُنا وإيمانُنا، وقدّاسنا المارونيّ، والإيمان والرّجاء يملآن قلوبَنا …”

رسالة بقلم الأب شربل أوبا، الرّاهب الباسيليّ الشويري،
“هذا هو رَجاؤنا، وهذا هو إيماننا بأنّ المسيح حيٌّ إلى الأبد. هذا الإيمان الذي جعل الشهداء يَشهدون للمسيح بفرحٍ، جيلاً بعد جيلٍ حتى أيامنا. ومَن لم يَشهد بِدَمه، شَهِدَ بِسيرة حياته المقدّسة …”

عظة للأب نيقولا الحداد، خادم دير القدّيس بطرس – مرمريتا،
“في أسبوع حاملات الطِّيب، نسير مع النِّسوة إلى القبر لا لنُحنِّط جسد الربّ، بل لنأخذ مِن طيِبِ يسوع حياةً أبديّة. ونحن نتقدَّم، مِن جسد يسوع لا لنأخذه إلى قبرٍ جديدٍ، بل لنَضعه في قلوبنا …”

رسالة بقلم الخوري يوسف الخوري،
“فطوبى لكَ، يا مَن أنعَمَ عليكَ المسيحُ بصليبِ الإيمانِ بالقيامةِ! بصليبِ الإيمان عرفْتَ أنّه ابنُ اللهِ، أنّه شُعاعُ مجدِهِ وصورةُ جوهرهِ، وهو يقول لكَ: يكفيكَ أنّي أُعنى بكَ أنتَ مَن عَرَفْتَ جيّدًا نعمَتي …”

عظة للأب دانيال خوري، خادم رعيّة مار عبدا وفوقا، بعبدا.
“لم نجتمع نحن المؤمِنين اليوم هنا، بسبب اختبارنا المشترك لألم الفقدان وحسب، إنّما لإيماننا المشتَرك بقيامة أمواتنا وانتقالهم إلى الحياة الأبديّة، إنَّ القيامة هي الوجه الآخر للموت …”

رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“فإذا صمتُم، تبدأ محطّة رحلتكم من “قيامة الربّ” إلى محطة أخرى تُسمّى أيضًا “قيامة الربّ”. وعلى المؤمن بين هاتين المحطّتين أن يتحلّى بالوعي واليقظة والنضج، ويبحث عن الكنز حيث لا سوسٌ …”

عظة للأب عمانوئيل الرّاعي، سيّدة الانتقال، عينطورة، كسروان.
“إنّ الفرح هو ثمرةُ قبول المؤمنين بالبشارة، وشهادة للآخرين عن إيمان المؤمنين. إنّ كلّ عملٍ يُقدّمه المؤمِن على نيّة أمواته، يجب أن يقوم به بفرحٍ، إنّ أمواتنا لم يذهبوا إلى العدم …”

عظة للمونسنيور رافايل طرابلسي، رعيّة مار مارون، الحدت،
“لنجتنِ يا إخوةُ الفضائلَ، صانعين مِن رحيقِ أزهارِها عسلاً يغتذي به قلبُنا، ولنستفِد من زمن الصَّوم، لنَجوع إلى الخير وإلى الله والقريب، مُتسامّين بجناحَي الإمساك والصّلاةِ …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp