تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“في قلب كلّ إنسان، قوّة إيمان، وطاقة حبٍّ، فالإنسان لا يستطيع أن يعيش دونَ مُـعطي الحياة والإيمان بيسوع المسيح، ولا معنى للحبّ في قلب الإنسان دون الحبّ الإلهيّ الحقيقيّ …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
” إنّ سرّ التوبة، يتطلّب من المؤمِن اتّخاذ مقصَدٍ بعدم اقتراف الخطيئة من جديد، والابتعاد عنها قدر المستطاع، وهذه النِّعمة تُمنَح للمؤمِن في سرّ التوبة، إذ يتشَّدد من جديد ويسعى إلى الابتعاد عن الخطيئة …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إنّ زمن الصّوم الأربعينيّ هو زمن الانتظار: فكما أنّ الجنين يعيش في حشا أمّه مدّة أربعين أسبوعًا قبل أن يُولَد للحياة، كذلك المؤمِن فإنّه يُولد مع المسيح في نهاية الصّوم، ولادةً متجدّدة …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إنّ أسئلة وجوديّة عديدة تختلج فكر الإنسان، مِثْل: لماذا الموت؟ وماذا بعد الموت؟ وكيف يستطيع الإنسان أن يتحضّر لتلك السّاعة؟ ويحاول الإنسان جاهدًا أن يجد أجوبةً لها …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“أمّا مَن أَدرَك أنّ هدفه هو الوصول إلى المسيح، فإنّه سيجد في الكنيسة طريقه، كما سيجد في القدِّيسين مثالاً له للاقتداء بالمسيح، إذ إنّ حياتهم هي شهادةٌ على إيمانهم …”
حلقات الحوار: أسئلة وإجابات،
“القيامة أساس إيماننا، أتؤمِن بقيامة الربّ يسوع؟ ما هو الموت في المفهوم المسيحيّ؟ لِم نصلّي من أجل المنتقلينَ عنّا، ونقيم القدّاس الإلهيّ راحةً لنفوسهم؟ …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إخوتي، في أحد ذكريا، لِنَصمُتْ وَلِيَكن صمتُنا هذا فعلَ إرادةٍ صادرٍ منّا، ولنطلب من الله أن يزرع كلمته في أحشائنا، وأن يساعدنا ويُعينَنا لنسير وِفْقَها في حياتنا اليوميّة. آمين …”
تأمّل روحيّّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّ الإنسان المؤمِن يُدرِك أنّ في هذه الحياة هي فرصة وحيدة له، لذلك لا يجعل حياته مرتكزة على إيمانه بشيءٍ معيّن، بل على إيمانه بشخص يسوع المسيح، ويجعل من كلام يسوع برنامجًا لحياته …”
كلمة الافتتاح: مايا الهبر وأنطونيو مخايل،
“ليش موضوع الموت؟ كيف بيعنيني أنا كشابّ وصبيّة؟ كتير منكن يمكن اختبروا واقع الموت بعيلتن وأصحابن، كتير بعد ما صار عندهم هالتجربة، بس الموت، ما حدن بيعرف كيف بيدّق بوابنا …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إذ على كلِّ واحدٍ منّا أن ينتبهَ إلى ذاتِه وإلى مسيرتِه وسط عواصفِ هذه الحياة، فيسيرَ دربَ الصّليب فيها، ويتمكّن من معانقةِ الصّليب، فيشهدَ لإيمانِه بالرّبّ يسوع القائم من الموت …”