كلمة رجاء للخوري جوزف سلوم،
“في هذا الإنجيل، نرى أنَّ الباب قد أُغلقَ، أي أنّنا في لحظة الموت، سنترك كلَّ شيءٍ وراءنا، إلّا مفتاح باب الملكوت الّذي هو قلبُ الإنسان. إنَّ الربَّ ينتظرنا مع الملائكة والقدِّيسين ويُشرِّع لنا…”
رسالة بقلم الخوري جوزف سلوم،
“فهؤلاء يحسِنون قراءة علامات الأزمنة ولا يساومون لِروح العالم والخطيئة، بل يحيَون حالة المطابقة للإنجيل ويحسِنون الاتِّباع الجذري للمسيح بِثباتِ الإيمان وسخاء المحبَّة وفرح الرّجاء …”
عظة للخوري المرشد جوزف سلوم،
“أذكرني في ملكوتك، تتألَّف من أشخاصٍ يُحبُّون يسوع ويطيعون كلمته، ويبحثون عنه في وُجوه الآخرين وبخاصّة الحزانى …”
عظة للخوري جوزف سلوم، خادم كنيسة مار فوقا، غادير،
“إنّ رسالة الجماعة هي “رسالة شفاء وتعزية”. رسالة شفاءٍ، إذ ننال الشِّفاء من أحزاننا بفعل الرُّوح القدس، الّذي يتكلَّم فينا، ويلمس قلوبنا ويشفيها من أحزانها. غياب أحبّائنا، يُسبِّب حزنًا …”

محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“ها نحن يا ربّ، قد أتينا لِنعمل مَعك، حامِلين أوجاع النّاس إليك، كي تؤهِّلنا لمساعدتهم وزرع الرَّجاء في قلوبهم. نَعِدُك بعدم التَّراخي وعدم الابتعاد عنك، وعدم تَرك الجماعة الكنسيّة، لأنّك معنا، الأمس واليوم، وإلى الأبد. آمين …”
محاضرة للخوري حوزف سلوم،
“ليست المحبّة مجرَّدَ وَصيّةٍ على المؤمِن تطبيقها بحرفيّتها، بل هي جوابُ على عطايا الله الكثيرة له. إنّ الله قد ترك سماءه وجاء لملاقاتِنا، فعلَّمنا الحبّ…”

عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“إنّ الربّ هو طبيب النّفوس والأجساد، أي أنّه قادر على شفائنا من كلّ أمراضنا الروحيّة والنفسيّة والجسديّة. إنّ المؤمِن يحتاج لهذا الشِّفاء، لذا عليه ألّا يتردّد بالوقوف أمام الربّ والإقرار بخطاياه …”

محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“إنَّ كلّ الكنوز الأرضيّة الّتي يسعى إليها الإنسان ويتمسَّك بها، لا تستطيع أن تمنحه إلّا فَرحًا زائلاً، لا يدوم إلّا لوقتٍ قصير. لذا على الإنسان أن يبحث عن الكنز الحقيقيّ الّذي يمنحه السَّعادة الأبديّة …”
لقاء الأطفال السنويّ 2017 بمشاركة أطفال “أذكرني في ملكوتك” – أصدقاء غاييل (المروج). مركز مار سمعان- وادي الكرم.
عظة وتأمّل للخوري جوزف سلوم،
“نقدِّم ذبيحتنا اليوم على نيّة كلّ أمواتنا، وبخاصّة على نيّة الّذين دَوَّنتم أسماءَهم عند باب الكنيسة، المسيح قام!…”