عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“هناك 3 مفاتيح: مفتاح المحبّة، محبّة أنفسنا والآخرين، وهي أعظم الأمور. ومفتاح المعرفة والثّقافة، لمعرفة الله والتّعمّق وتثبيت الإيمان الحي، والقراءة في الإنجيل، ومشروع القداسة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب جوزف العلم، خادم الرعيّة،
“إنّ الكلّ يخاف الموت، لأنّ فكرته السّلبيّة جذّرتها تقاليد اليأس ما قبل المسيح في أذهاننا؛ إنّ الموت انتقال لا يُرمز إليه بِلِبس اللّون الأسود، ولا بِتجهّم الوجه وتَكدُّره بالحزن، هو انتقال للقاء الرّب …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب ملحم الحوراني، خادم الرعيّة،
“لا نَدب في جنازاتنا! فنحن نزيّن جنازاتنا بالهدوء العظيم! فنحن محفوظون في قلب الله، ولا نحتاج إلى تزيين قبر الميت بأكاليل زهور فانية، ستذبل بعد حين…نحن نفعم بالرّجاء، والفرح …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب جوزف عبد الساتر، خادم الرعيّة،
“فمَن يذكر موتاه، هو المُحِبّ بكلّ ما للكلمة من معنى، وأن مَن ينساهم، لا يقدر أن يحبّ، بل لا يجيد الحبّ حقّا؛ إنّ الحبّ الحقيقيّ يكون بالمشاركة وعَيش المُصاب والفرح مع أخوتنا …”

كلمة افتتاحيّة للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“أن واقعاً واحداً يجمعنا، وهو “الموت”، كما يجمعنا الإيمان باللّه، والرّجاء بيسوع المسيح. فقد أتينا لنصلّي معاً من أجل الراقدين الذين سبقونا الى مجد القيامة، لأن صلاتنا لهم هي أجمل هديّة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp