“ثمّ ابتدأ مِن موسى ومِن جميعِ الأنبياء يُفسِّر لهما…” (لو 24 : 27) بقلم الأب فادي اسكندر، تكلّم
“قيامة ربّنا وإلهنا ومخلّصنا” بقلم الأرشمندريت سمير نهرا، في هذا اليوم العظيم والمقدّس، تغمُرنا موجةٌ من الفرح والحبور،
“المعبَر إلى القيامة” بقلم الأب غسان حداد، إنكارُ الذّات: تبدأ دربُ الصَّليب بإنكارِ الذّات. وَلِكَي نَفهَمَ معنى إنكارِ
“قيامةٌ بِلا صليب؟” بقلم الأب ابراهيم سعد، نَهتِفُ دائمًا: “المسيحُ قام”. كيفَ نُعيِّدُ القيامةَ إذا لَم نَعبُر الصّليبَ
“يا جاهِل، في هذه اللّيلة، تُطلَب مِنكَ نفسُكَ. وما أعدَدْتَه لِمَن يكون؟” (لو 12: 20) بقلم الأب شربل
“رجاؤنا في المسيح” عُرِّبَت عن قُدس الأب غطّاس حجل، المتقدّم في الكهنة، راعي كاتدرائيّة مار الياس الأنطاكية الأرثوذكسية
