تأمّل إنجيليّ للأب دومينيك العلم المريميّ،
“إنّ الجماعة الّتي تكلَّم عليها النَّص والمؤلَّفة من أربعة أشخاص قد حَمَلت إلى الربِّ يسوع مُخلَّعًا. وهنا، نَطرح السُّؤال مجدَّدًا: مَن هو المخلَّع الموجود في حياتنا، والّذي نُصلِّي مِن أجلِه اليوم؟ …”
صلاة البدء مع الأب دومينيك العلم المريميّ،
“أيُّها المَسيحُ ربُّنا ومُخلِّصُنا، عُربونُ الحَياةِ الأبدِيَّة، ودَواءُ عَدمِ الـمَوتِ، يا مَن قَوّيتَ المخلّعَ فَسبَّحكَ، ومَجّدَ النّاسَ بِه الله، قَوِّ إيمانَنا، اِغفِر خَطايانا واشفِ جِراحاتِنا. بَرِّر التَّائبينَ، رُدَّ الخاطِئينَ …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“الحديث عن الرَّجاء هو أمرٌ غير ممكنٍ، ما لم يكن مَصحوبًا بكلمة “آخ”: الإنسان الّذي يعيش مرتاحًا لا يستطيع الكلام على الرَّجاء، فالرَّجاء ينبع من شَخصٍ موجوع، فيُعبِّر عن وجعه بصَرخة “آخ” …”
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“الرَّجاء يُعلِّمُنا الثِّقةَ المطلقة باللّه مِن دون المبالغة بالاتِّكال على إمكانيّاتِنا ومَواهبِنا. يَعتقدُ البَعض بأنّهم بقُدراتِهم قادرون على كلِّ شيء، ولكنَّ الحقيقة تَقول إنَّ اللّه وحده القادرُ على كلِّ شيء …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب إياد زينيّة البولسيّ،
“إنّ رَجاءنا، نحن المسيحيِّين، هو في المسيح يسوع المخلِّص الّذي مات على الصَّليب وقام من بين الأموات، ولولا موتُ الربِّ وقيامتُه، لَما وُجِدَت “المسيحيّة”. إنّ إيمانَنا بالربِّ هو إيمانًا مُطلقًا به …”
“الرّجاء الذي لا يُخيّب” (رو 5:5)،
المركز الروحيّ – زوق مكايل، كسروان
الرياضة السنويّة 2021 بعنوان: “أخْتَبِئ نحو لُحيظة حتّى يَعبُر الغَضَب” (أش 26: 20) على تطبيق زوم. https://youtu.be/57jixUkA1KM القدّاس
“إنّ كلّ ما طَلبْتم من الآب بِاسمي يُعطِيكم” (يو 16: 23)،
المركز الروحيّ – زوق مكايل، كسروان.
عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“كلّ نَصّ إنجيليّ يرمز إلينا. وبالتّالي هنا إنّ الأخ الأكبر يرمز إلينا، وعلينا بالتَّالي اتِّخاذ القرار الـمُناسِب: هل نبقى في الخارج أم نَدخل إلى البيت للمشاركة في فَرحة عودة أخينا؟ إذا قررتم الدُّخول …”
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“الصّلاة هي أن أرفعَ نَفْسي إلى الله، أي أن ألتَمِسَ وَجهه. يقول لنا الله: “أُطلبوا وَجهي”. هذه هي الصّلاة: أن أطلبَ وَجه الله: “وَجهَكَ يا ربُّ ألتمس”، إذًا، الصّلاة هي الاكتفاء بالنَّظر إلى وجه الله …”