عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“إنّ الربّ هو طبيب النّفوس والأجساد، أي أنّه قادر على شفائنا من كلّ أمراضنا الروحيّة والنفسيّة والجسديّة. إنّ المؤمِن يحتاج لهذا الشِّفاء، لذا عليه ألّا يتردّد بالوقوف أمام الربّ والإقرار بخطاياه …”

عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“إنّ الربّ هو طبيب النّفوس والأجساد، أي أنّه قادر على شفائنا من كلّ أمراضنا الروحيّة والنفسيّة والجسديّة. إنّ المؤمِن يحتاج لهذا الشِّفاء، لذا عليه ألّا يتردّد بالوقوف أمام الربّ والإقرار بخطاياه …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنَّ سرّ التوبة هو أحد أسرار الكنيسة السبعة، وإن كنتم تقبلون بأسرار الكنيسة، فعليكم أن تعترفوا بهذا السِّر. حين يتقرَّب المؤمن مِن سرّ التوبة، يُعلِن عن رغبته في الشِّفاء من كلّ خطاياه …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“على المؤمِن أن يحوِّل المال الّذي يدّخره مِن الانقطاع عن الطّعام، إلى الّذي لا يملك طعامًا، فيُفرِّح قلوب المحتاجين بعطائه لهم، ويَشعر بفرح القيامة. على صَومِنا ألّا يكون فارغًا مِنَ القيامة …”
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“إنَّ كلّ الكنوز الأرضيّة الّتي يسعى إليها الإنسان ويتمسَّك بها، لا تستطيع أن تمنحه إلّا فَرحًا زائلاً، لا يدوم إلّا لوقتٍ قصير. لذا على الإنسان أن يبحث عن الكنز الحقيقيّ الّذي يمنحه السَّعادة الأبديّة …”
“لأنّه حيث يكون كنزكم هناك يكون قلبكم أيضًا” (مر 2: 1-12)، دير سيّدة البشارة للروم الكاثوليك، زوق مكايل، كسروان.
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“خيرٌ أن يموتَ واحدٌ عن الأُمَّة!
جاء يسوع ليُخلِّص العالَم ورُغم ذلك أبغَضَه العالَم. قَبِلَ كلَّ أنواع العَذَاب وحَمِلَ صَليبَه، وماتَ من أجل خطايانا. وغَفَر لِصالبيِه لأنّهم لا يَعرِفون ماذا يَفعَلون …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
” إنّ سرّ التوبة، يتطلّب من المؤمِن اتّخاذ مقصَدٍ بعدم اقتراف الخطيئة من جديد، والابتعاد عنها قدر المستطاع، وهذه النِّعمة تُمنَح للمؤمِن في سرّ التوبة، إذ يتشَّدد من جديد ويسعى إلى الابتعاد عن الخطيئة …”
عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“لنُصلِّ إلى الربّ، ولنُخبره بنزفنا وجروحاتنا، وبالأمور الّـتي تُعيق مسيرتنا صوبه، ولنتسلَّح بلمسة الإيمان، فلا نخافَنَّ مِن بَعد الاقتراب من الربّ، وسماع كلمته ولَمسِ جسد الربّ ودَمِه في القربان الأقدس، فنحصل على الحياة الأبديّة معه …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ الشهادة للمسيح تكمن في إعلاننا عن هذا الحبّ الحقيقيّ للآخرين. إنّ الّذين يرتدّون إلى المسيحيّة هم أشخاص قد شعروا واختبروا محبّة المسيح لهم، ومن أجل تلك المحبّة الّتي اختبروها قرّروا الحصول على سرّ المعموديّة …”
“فتكونون لي شهودًا…” (أع 8:1)،
دير سيّدة البير – بقنايا، المتن.