عظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إخوتي، في أحد ذكريا، لِنَصمُتْ وَلِيَكن صمتُنا هذا فعلَ إرادةٍ صادرٍ منّا، ولنطلب من الله أن يزرع كلمته في أحشائنا، وأن يساعدنا ويُعينَنا لنسير وِفْقَها في حياتنا اليوميّة. آمين …”
تأمّل روحيّّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّ الإنسان المؤمِن يُدرِك أنّ في هذه الحياة هي فرصة وحيدة له، لذلك لا يجعل حياته مرتكزة على إيمانه بشيءٍ معيّن، بل على إيمانه بشخص يسوع المسيح، ويجعل من كلام يسوع برنامجًا لحياته …”
كلمة الافتتاح: مايا الهبر وأنطونيو مخايل،
“ليش موضوع الموت؟ كيف بيعنيني أنا كشابّ وصبيّة؟ كتير منكن يمكن اختبروا واقع الموت بعيلتن وأصحابن، كتير بعد ما صار عندهم هالتجربة، بس الموت، ما حدن بيعرف كيف بيدّق بوابنا …”
شهادة حياة للشابة مايا الهبر،
“منذ عشر سنوات كان اختبار واقع الموت بصدمةٍ، الموت المفاجئ لوالدي، باسيليوس، الذي لم يكن يُعاني مِن أيّ مُشكلة صحيّة. كان عمري 19سنة، وكنتُ أظنّ أنّ الموت فكرة بعيدة عنّي …”
خلاصة حلقات الحوار للشبيبة،
“أكثر ما أثّر في الشبيبة في الموضوع الروحيّ، هو: ضرورة التحلّي بالرّجاء وبالتّالي عدم الخوف من الموت بل: الاستعداد له عبر التفكير في النِّعَم الّتي سننالها في الحياة الثانية بعد الموت …”

عنوان اللّقاء: نحن أبناء الرّجاء،
وقد تضمّن: كلمة الافتتاح، تأمّلاً للأب ميشال عبود، شهادة حياة لكلّ من السيّدة ألين لحود، والسيّدة مايا الهبر، برنامجًا ترفيهيًا مع الفنان بيار بطرس.
شهادة حياة للفنانة ألين لحود،
“كنتُ أشكر الربّ في كلّ حين على أنّني تربّيتُ في عائلة مؤمنة، وكان لوالدتي إصرارٌ دائم على الصلاة، الاعتراف، الذهاب للكنيسة، وكلّ الطقوس الدينيّة. وأيضًا، كنت أعتقد أنّه يكفي أن أصلّي لوحدي …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“فجماعة “اذكرني في ملكوتك” تبشّر بوجود الله فينا، بوجوده بيننا، وسَنُكمِل حياتنا معه. وذِكرُ الموت لا يعني عيشَ الحزنِ والابتعاد عن عيش الحياة، فنحن نعيش الحياة مرّة واحدة …”