رسالة بِقلم الأب جريس زغيب،
“الأرض الصّالحة فَهي القلوب المستعدَّة لِقبول المسيح فيها رَبًّا وإلهًا وسيِّدًا على حياتها وهي مُنَقَّاة مِن القَساوة والتَّصلُّب ومِن الحِجارة والصُّخور ومِن الأَشواك فتَنمو فيها كلمة الخلاص …”
رسالة بِقلم سيادة المطران بولس الصيّاح،
“كان الصّليب قديماً يُشير إلى العِقاب، واليَوم أصبَح عُنوانَ فَخار. كان رَمزاً لِلهَلاك، فَصارَ مَبدَأ الخلاص. كنّا في نَظر الله أعداءً غُرباءَ بُعَداء، فأعادَنا الصّليب أصدقاءَ لله وقرَّبَنا إليه. فالصّليب …”
رسالة بِقلم الأب ايلي خنيصر،
“بعد أن انتقلَت مريم بجسدها إلى السّماء، تراءت لتوما المنشغل في بشارتِه في بلاد الهند، والذي لم يحضر معهم (بعناية من الله)، وأعطته الزّنّار ليكون برهانًا قاطعًا على انتقالها فتوما لم يحضُر …”
رسالة بِقلم الأب نوهرا صفير الكرمليّ،
“إنَّ هذا الإعلان الإلـهيّ فـي لقاء الرَّبّ مع الـمرأة السامريَّة، ما زال ساطعًا في قلب هذا العالـم عبر تعاليمِه ومـحبَّته ورحـمتِهِ اللَّامتناهيّة التي أنبعَت الـماءَ الـحيّ …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“في اللّغة اليونانيّة تعني كلمة البرقليط “المدعوّ لِيكونَ إلى جانب”، وفي اللّاتينيّة هو “المدافِع والمحامي”، ونراه في الكتاب المقدَّس “الـمُعزِّي والمؤيِّد ومُطلِق الكمال، والّذي يُعطينا ثمار الحُبّ”…”
رسالة بِقلم الأب عبدو أنطون ر.م.م،
“إنَّ الصّعود ليس ابتِعاد المسيح عن كنيستِه بل هو تحقيقٌ لقيامتِه بجسدٍ ممجَّدٍ، لا يخضع للمادة ولا لِعوامل الطّبيعة ولا لحواسّ البَشر. لكن بالإيمان نرى المسيح القائم من الموت بَيننا …”
رسالة بِقلم الأرشمندريت سمير نهرا،
“أيّها الأغنياء والفقراء اْجذَلوا معًا. لا يشكُوَنّ أحدٌ فقرًا، فقد ظَهر الملكوتُ المشترَك. لا يبكِيَنّ أحدٌ زلاَّتِه، لأنّ الغُفران قد أشرقَ مِن القبر. لا يخشَيَنّ الموتَ أحدٌ لأنّ موت المخلّص حرَّرنا …”
رسالة بِقلم الأباتي سمعان أبو عبدو ر.م.م،
“تاريخ معموديّتنا هو تاريخ ولادتنا الجديدة، وهي اللحظة التي أصبحنا فيها أبناء الله بالمسيح يسوع. أعطنا يا ربّ، أنْ ننمّي علاقتنا بك، ونِعمة التأمّل الدائم في وجهِك وسرِّك لكي نعرف …”
رسالة بِقلم سيادة المطران الياس كفوري،
“أتى طفلاً وديعاً متواضعاً على عكس ما حصل مع آدم الذي سقط من الفردوس بِسبب الكبرياء. الكبرياء والشهوة كانتا سبب السقوط العظيم. لذا يشدّد آباء الكنيسة على فضيلة التواضع …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف عويس،
“لمَ ربّي، لا نَعتلِي الصّليب على مِثالك؟ إنّ الذين يُشاركونك في المجد كُثر، أمّا الذين يُشاركونك في الآلام فَقليلون. اِجعَلنا ربّي مِن هذه الجماعة التي تَحمل معكَ الصّليب لنَتشارك معك الآلام …”