عظة القدّاس للمطران كميل زيدان، راعي أبرشيّة أنطلياس المارونيّة،
“نذكرُ أمواتكم وأمواتنا والأموات الذين لا أحدَ يذكرُهم. نرفعُهُم مع القربانِ اليومَ طالبينَ من الله أن يسمعَ صوتَنا باسمِهم ومعهُم:”اذكرني يا الله متى أتيتَ في ملكوتِكَ” فيُسكِنَهم فَسيحَ ملكوتِهِ…”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب جوزف عبد الساتر، خادم الرعيّة،
“فمَن يذكر موتاه، هو المُحِبّ بكلّ ما للكلمة من معنى، وأن مَن ينساهم، لا يقدر أن يحبّ، بل لا يجيد الحبّ حقّا؛ إنّ الحبّ الحقيقيّ يكون بالمشاركة وعَيش المُصاب والفرح مع أخوتنا …”