عظة القدّاس للمطران يوسف سويف، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“إنّ أكثر ما أثَّر فيّ في اختبار هذه الجماعة، مِن النَّاحية الرَّمزيّة، هو السِّجلّ، الموضوع على المذبح، حيث تُدوَّن أسماء أحبّاء قلوبنا، الَّذين مَرُّوا في تاريخنا البشريّ، وقد رَبَطَتْنا بهم علاقة حُبٍّ وموَدَّةٍ…”

كلمة للخوري سليم الزريبي، خادم الرعيّة،
“شدّد الخوري الزريبي على التّمتّع بالإيمان العميق الذي يجعلنا ندرك حقيقة موت المسيح ودفنه وقيامته، وعَيش هذه الحقيقة برجاءٍ متواصل لا يقف عند حدود ما حَصل منذ ألفَي سنة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp