كلمة رجاء للخوري ميراب الحكيم،
“في مسيرتنا الأرضيّة، نحن معرَّضون إلى خسارة أشخاص نُحبُّهم يَختَفون عن نظرنا، فنشتاق إليهم، تمامًا كما حدث مع التّلاميذ عندما مات يسوع فَخَسِروه. ولكن وصيّة الربِّ يسوع الأخيرة…”

“أيّها المسيح إلهنا، ابنُ الله الحيّ، اِرحَم عبدَكَ (أمتَكَ)…الرَّاقدَ (الراقدةَ) على رجاءِ القيامة. “طوبى لمن اخترتهم وقرّبتَهم لِيَسكنُوا في ديارِك يا ربّ” (مز 5:65).”نفوسُهم في الخيراتِ تسكنُ ونَسلُهم يرِث الأرض” (مز 13:25). فليكن ذكرُه (ذكرها) مؤبّدًا، المسيحُ قام…”

“تذكار الموتى” عِظة للخوري توفيق أبو خليل،
خادم رعيّة مار تقلا، سد البوشرية، المتن.
“الموتُ كلمةٌ مرعبةٌ، فعلى الرُّغم من أنّنا أُناسٌ مؤمِنون ونأتي إلى الكنيسة كثيرًا، نرتعِب ما إنْ نسمع بكلمة “الموت”. هذه الكلمة تُخيفُنا على الرُّغم من أنّ إيمانَنا…”

رسالة بقلم سيادة المطران أنطوان بو نجم،
“علينا أنْ نعرِفَ أنَّ الرَّبَّ لا يقيسُ الأمورَ بمقياسٍ بشريٍّ، إنّما مقاييسُه مُختلِفَةٌ. فالرَّبُّ ينظرُ إلى الدَّاخلِ، إلى عمقِ الإنسانِ والأشياءِ، ولا ينظرُ إلى ظاهرِها. والمسيحِ بَدأَ حياةَ البشارةِ …”

رسالة بقلم الخوري جان يمين،
“فتَنمِيَةُ المواهب هي تمجيدٌ لله وخِدمةٌ للإنسان. نَعَم، هي خِدمةٌ للإنسان لأنَّ اللهَ وضَعَ كُلَّ مَخلوقاتِه في خدمةِ بعضِها البعض، ولَيسَ مِن شيءٍ في هذا الكون موجودٌ مِن أجلِ ذاته …”

رسالة بقلم الأخت روز أبي عاد،
“يكمن سرّ هذا الكتاب المقدّس في كونه حلوًا ومرًّا في آنٍ؛ فالحلاوة ترمز إلى الغلبة على التجارب والمشقّات واللامبالاة، والمرارة هي المعاناة والجهاد الروحيّ في مواجهة التحدّيات …”

رسالة بقلم الخوري نبيل مونس،
“ما أعظمَكَ يا إلهنا، ربّنا يسوع المسيح، وما أعظمَ كلمتَكَ، منها نَستقي ينابيعَ الحياة وفيها نجدُ الحقَّ والنّورَ. كيف لَنا أنْ نَفهم سِرَّ الحبِّ والحياة الذي غمَر سِرَّ تجسُّدِكَ من العذراء مريم؟ …”

رسالة بقلم الخوري أدي أبي يونس،
“ما يشجّعنا على تسليم ذواتنا لله هو أنّنا عرفنا أنّ الله محبّة، وبأَنَّه وَضَعَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، أي أنّه سلّمنا ذاته حين مات من أجلنا، لذلك نبادله العطاء والتسليم فلا نحيا لأنفسنا، بل للّذي مات عنّا …”

رسالة بقلم الخوري جوزف سلوم،
“يَهبُنا الربّ نعمةً عظيمةً، في جذور وبدايات الانتماء لِنَهج المسيح، حين نلبَس المسيح في المعموديّة، ألا وهي التَّتلمُذ له، أو الاقتداء به والتشبُّه بأقواله وأعماله، فيَكون فينا فِكر المسيح …”

رسالة بقلم الأب برنار باسط،
“صَعد المسيح المخلّص على جبل الزيتون الذي يَرمز إلى معاناته وآلامه، حيث سِيق كشاةٍ الى الذّبح، وفي الوقت عَيْنِه هو جبل السّلام، والفرح والصّعود بمجدٍ الى السّماء، قرب بَيت عَنيا …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp