أسئلة وأجوبة مع الأب ابراهيم سعد،
“الموت ليس تجربةً، بل هو عدوٌّ: ففي طبيعته، خُلِقِ الإنسان كي يَحيا إلى الأبد. الموتُ هو نتيجةٌ طبيعيّةٌ لِعمل الإنسان. إنَّ الموتَ مُخيفٌ جدًّا، لأنّه مجهولٌ، لذلك يَقع الإنسانُ في العُبوديّة، نتيجةَ خوفِه من الموت. في هذا الإطار …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
““تَقوّوا إنِّي غَلبْتُ العالم”، هذه الكلمة علينا أن نسمَعَها دائمًا أبدًا، في كلِّ مرَّةٍ أتعرَّض فيها لأزمةٍ، أم أواجهُ مُستَقبلاً مَجهولاً، وفي كلِّ مرَّةٍ أقع فيها في الخطيئة، ولا أنجح في تَخطِّيها، عليَّ أن أسمع صوت الربّ: “أنا هُوَ، لا تخافوا”.

تأمّل روحيّ للأباتي سمعان أبو عبدو،
“يرتكز هذا النَّص الإنجيليّ على آيَتَيْن: “اليوم صار الخلاص لهذا البيت”، ”فابنُ الإنسان جاء ليبحث عن الهالِكين ويُخلِّصهم”. إنَّ الإنسان يبحث دائمًا عن الفرح في حياته الأرضيّة. وهنا نَطرحُ التالي: ما هي رغبتي الّتي تمنحني الفرح؟ …”

تأمّل روحيّ للخوري جوزف سلوم،
“هنا، نطرح السُّؤال على ذواتنا: كَم مِن المرَّات رفضنا بعضُنا البعض؟ في هذا الـمَثل، نلاحظ أنَّ الأب استقبل الابن الأصغر وذَبَح له العِجل الـمُسمَّن، وأرجع له الاستقلاليّة، تلك الحريّة الَّتي أساء استعمالها، وألبَسَه الحذاء، وأعاده للعَهد …”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“إنْ لم تكن مخلَّعًا، فإنّك لن تتمكَّن مِن سماع كلمة الله الّتي قيلت للمخلَّع:”قُم، احمل سريرك وامشِ”. إذا لم تشعر بأنَّك مخلَّعًا، فاسعَ للقيام بما يجعلك مخلَّعًا، لتتمكَّن من سماع كلمة الله لك والحصول على شِفائه من المرض …”

“إنْ كان لنا في هذه الحياة فقط رَجاءٌ في المسيح، فإنّنا أشقى النّاس” (1 كور 15: 19)، دير مار جرجس- بحردق، المتن

محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“ها نحن يا ربّ، قد أتينا لِنعمل مَعك، حامِلين أوجاع النّاس إليك، كي تؤهِّلنا لمساعدتهم وزرع الرَّجاء في قلوبهم. نَعِدُك بعدم التَّراخي وعدم الابتعاد عنك، وعدم تَرك الجماعة الكنسيّة، لأنّك معنا، الأمس واليوم، وإلى الأبد. آمين …”

عظة للأب نايف سمعان البولسيّ،
“ليست الممتلكات شرطًا أساسيًّا لوصول الإنسان إلى الله. ولكنْ إذا تغيَّر الإنسان من الدّاخل بفضل صلاته، فإنَّه سيتمكّن من الوصول إلى الله والحصول على خلاص الربّ، لذا يلجأ المؤمِن إلى الرِّياضات الروحيّة للصّلاة …”

محاضرة للأب ملحم الحوراني،
“حول كيفيّة تعزيَة الحزانى، عند انتقال أحد الأحبّاء من هذا العالم، في رَقدة الموت. يستطيع المؤمِن أن يُعزِّي المحزون بطُرقٍ مختلفة… إنّ المحزون يجد تعزيةً له في قراءته للكتاب المقدَّس وكذلك في قراءته للكُتب الرّوحيّة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp