كنيسة مارت مورا – القبيات، عكار

عظة القدّاس للمطران يوسف سويف، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“إنّ أكثر ما أثَّر فيّ في اختبار هذه الجماعة، مِن النَّاحية الرَّمزيّة، هو السِّجلّ، الموضوع على المذبح، حيث تُدوَّن أسماء أحبّاء قلوبنا، الَّذين مَرُّوا في تاريخنا البشريّ، وقد رَبَطَتْنا بهم علاقة حُبٍّ وموَدَّةٍ…”

للمزيد...
دير مار الياس الراس – جعيتا، كسروان

عظة القدّاس للمطران بولس روحانا، راعي أبرشيّة صربا المارونيّة،
“لقد اعتَدْنا القَول: “المسيح قام، حقًّا قام!”. هنا، نَطرح السّؤال: ماذا يَحمِل هذا الإعلان؟ هل هو مُجرَّدُ هُتافٌ عاطفيّ نَقولُه دون التّفكير به؟ أَم أنّه يَحمِل بالفِعل مَضامِين من إيماننا…”

للمزيد...
كنيسة القدّيس يوسف، لافال، كندا

عظة القداس الإلهيّ للمطران بول تابت، راعي أبرشيّة كندا المارونيّة،

“ولكنَّ السؤال الّذي يُطرَح: هل نحن بحاجة إلى الشُّعلة للإيمان بقيامة الربّ، أم أنَّ الشُّعلة تُساعدنا على النُّمو في الإيمان والثَّبات هل إيماننا بالربِّ مَبنيّ على الشُّعلة؟ أم على مواعيد…”

للمزيد...
كنيسة سيّدة الخلاص – مرجبا، المتن

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
” إنّ ذِكر الرّاقدين لا يجب أن يكون في أوقات الشِّدة والحزن فحسب، بل يجب ذكرهم دائمًا بفرح كي يتمكنّوا من الدّخول إلى العرس السماويّ الّذي يدعونا إليه الربّ يسوع، ليرحم الربّ أمواتنا جميعًا…”

للمزيد...
كنيسة مار تقلا – المروج، المتن

عظة القدّاس الإلهيّ للأب شربل فياض، رئيس دير مار مخايل، بنابيل، المتن،
“إخوتي الأحبّاء، في هذه المناسبة الخاصّة، نرفع صلاتنا طالبين من الربّ أن تكون قيامتَه تعزيتُنا الحقيقيّة، وأن نبقى جميعًا أبناء الحياة والنّور، وأبناء الرّجاء الّذي لا يُخيَّب. المسيح قام، حقًا قام!…”

للمزيد...
كنيسة سيّدة الحبل بلا دنس – القبيات، عكار

عظة القدّاس للمطران جورج بو جوده، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“وإذا كنتم قد اجتمعتم اليوم لعيش هذا الايمان، فَلِأنّكم تؤمنون بأنّ أمواتكم الّذين تُصلّون لأجلهم قد انتقلوا حقيقةً من الموت إلى الحياة مع الرّبّ الّذي وعدهم…”

للمزيد...
كنيسة رقاد السيّدة – المحيدثة، المتن

عظة القدّاس الإلهيّ للأب ملحم الحوراني، خادم الرعيّة،
” جئنا اليوم للاحتفال بالذّكرى السّنويّة لــ “أذكرني في ملكوتك”، الّتي أرادت أن تُظهر الفرح على الرّغم من الحزن. فأينما تنظر، ترى العذاب والتّعب والحزن، ولكن عندما تُصبح في داخل الجماعة، تجد الفرح…”

للمزيد...
كنيسة دير مار الياس – أنطلياس، المتن

عظة القدّاس للمطران كميل زيدان، راعي أبرشيّة أنطلياس المارونيّة،
“نذكرُ أمواتكم وأمواتنا والأموات الذين لا أحدَ يذكرُهم. نرفعُهُم مع القربانِ اليومَ طالبينَ من الله أن يسمعَ صوتَنا باسمِهم ومعهُم:”اذكرني يا الله متى أتيتَ في ملكوتِكَ” فيُسكِنَهم فَسيحَ ملكوتِهِ…”

للمزيد...
كنيسة مار أنطونيوس الكبير – بيادر رشعين، زغرتا

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“إنَّهُ عَمَلٌ روحيٌّ رعائيٌّ بامتِياز: الصلاةُ من أجلِ مَنْ سَبَقونا وطلبُ شفاعَتِهِم. مع هذهِ الجماعَةِ نَفْهَمُ المعنى الجديدَ للموتِ، من خلالِ الإيمانِ بالربّ…”

للمزيد...
كنيسة مار يوسف – المطيلب، المتن

عظة القدّاس للأب ابراهيم سعد، خادم رعيّة القدّيس نيقولاوس، بلونة،
“المسيح قام تعني أنّ التعزية عادت إلى قلوب النّاس، إلى المحزونين بفضل تعاونكم، وسلوككم، وخدمتكم، ومحبّتكم، وفرحتكم الداخليّة التي لم يُعطها ولن يُعطيكم إيّاها أحد، إلاّ من فوق…”

للمزيد...
كنيسة القدّيس فوقا – غادير، كسروان

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“أسألُ الربَّ الإلهَ أن يمنحَ جماعة “اذكرني في ملكوتك” النِّعمَةَ والبَركةَ، ولتبقَ صلاةُ ورجاءُ أعضائها مرتكزِةً على مجدِ قيامَةِ سَيِّدِ الحياةِ يسوع المسيح، َلْنُردِّدْ مَعاً اليومَ وفي كل يَوْمٍ: المسيحُ قام ..”

للمزيد...
كنيسة القدّيس نيقولاوس – بلونة، كسروان.

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“قيامة السيِّدِ المسيحِ جعلت المسيحيَّ قادِراً على تقبُّلِ الألمِ والحزنِ إذ أصبحَ لهما مفهومٌ آخر، فالألمُ صارَ طريقَ المجد. وعليهِ، نصلّي من أجلِ موتانا…”

للمزيد...

عظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران يوسف سويف، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة.

المسيح قام! حقًّا قام! ونحن في كلّ أحدٍ شهودٌ على ذلك! في كُلِّ أحدٍ، نلتقي لنُعلِن قيامة المسيح من بين الأموات. فَكَم بالأحرى اليوم، في هذا الأحد المبارك، الّذي فيه نَجتمع في هذه الرَّعية، رعيّة مارت مورا في القبيات، آتين مِن عدَّة مناطِقَ من لبنان، تَحتَ اسمٍ جميلٍ جدًّا أرادتْ العناية الإلهيّة أن يكون موجودًا، وهو “أذكرني في ملكوتك”.غريبةٌ أنتِ، جانيت! إنَّ وجودِكِ في آخر الكنيسة يُذكِّرني بالعَشَّار...للمزيد

عظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران بولس روحانا، راعي أبرشيّة صربا المارونيّة.

أيّها الأحبّاء، إنّنا نلتقي اليوم، في القدّاس السّنويّ لجماعة “أذكرني في ملكوتِكَ”، الّتي تضمّ عدَّة جماعاتٍ تمكنَّتْ من الالتقاء اليوم في هذا الدَّير المبارَك، بعد أن احتَفَلتْ الكنيسة، بحسب التَّقويمَين الغربيّ والشَّرقيّ، بِعِيد القيامة. فَفي روحانيّة “أذكرني في ملكوتِكَ”، يتَّخِذ الاحتفالي السنويّ بُعدٌ مسكونيّ، أي أنّنا نلتقي، كمسيحيِّين من كلّ الكنائس، لِنُفكِّر بالحياة الأبديّة،  وهنا، أرى ذاتي، أنا وإخوتي...للمزيد

عظة الخوري جوزف سويد، خادم الرعيّة.

نحتفل اليوم، باللِّقاء السّنوي الثَّالث عشر بمناسبة عيد القيامة، ونحيّيكم كما كان القائم من الموت يُحيّي تلاميذه، عند كلِّ ظهورٍ له عليهم: “السّلام لِكم”؛ ونتبادل في هذا العيد معًا التَّحيّة الفِصحيّة قائِلين: “المسيح قام”. اليوم، أريد أن أُلقي الضَّوء على ثلاثة أسماء مهمَّة جدًّا، هي: أوّلاً،”ديسماس”، أي اللُّص التَّائب، وهو اسم مألوفٌ عند جماعة “أذكرني في ملكوتك”، هو الّذي صَرخَ صرخة المنازعللمزيد

كلمة ترحيب للخوري يوسف الخوري، خادم الرعيّة.

تَفِدونَ إلينا مِن سماءِ القيامةِ، تتوافَدُونَ مِن وَمَع المسيح القائمِ من الموتِ، تَفِدُونَ بالرّوح والعقلِ في فِعلِ المشهد الإنجيليّ الأوّل على الصّليبِ، “أذكرني في ملكوتِكَ”، وفي فِعلِ المشهد الإنجيليّ الثّاني “لعازر والغنيّ وإخوته الخمسة” أنتم اليوم بحضورِكم واحتفالاتِكم تُجسِّدونَ موسى والأنبياء، تُجسِّدون العقلَ والرّوح، تُجسِّدونَ الكلمةَ والرّوح فتظهر في الكلمة المتجسِّد، مُعلنين المسيح قام...للمزيد

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو.

ها نحن، نلتقي للسّنة الثانية عشرة، مع جماعة “أذكرني في ملكوتك”، للاحتفال بقيامة الربّ يسوع من بين الأموات. ويا لميزة هذا الرّقم إذ يرمز إلى عدد الرّسل الاثني عشر الّذين اختارهم المسيح لاتِّباعه وأَوكلهم نقل البشارة! واليوم، نلتقي، مؤمِنين من جميع الطوائف المسيحيّة،  في هذه الرعيّة الحبيبة، رعيّة سيّدة الخلاص مرجبا، للاحتفال بقيامة ربّنا يسوع المسيح، بعد دعوةٍ كريمةٍ...للمزيد

كلمة ترحيب للأب موريس معوض – خادم الرعيّة.

عظة القدّاس للأب شربل فياض، رئيس دير مار مخايل- بنابيل. 

منذ عشرة أيّام، سمِعْنا صراخ المصلوب، وَصَرخنا معه: “إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟”، وها نحن اليوم، نَسمَعُ هتافَ الرّسول توما، ونهتف معه: “ربّي وإلهي”. إنّه لَمِن الطبيعيّ والإنسانيّ، أن نشعر ...للمزيد

عظة القدّاس الإلهيّ للمطران جورج أبو جوده، راعي أبرشيّة طرابلس في حينها.

الايمان المسيحيّ مبني على حقائق ثلاث من الصعب فهمها وإدراكها بمنطقنا البشري، لأنّها ليست موضوع تحليل علمي ولا فلسفي، بل هي موضوع إيماني مبنيّ على الثقة المطلقة بالله الّذي، وكما نقول في فعل الايمان: “لا يَغُش ولا يُغَش”. هذه الحقائق، الّتي نسمّيها أسرارًا في إيماننا المسيحيّ، هي سّر التجسّد، سرّ الفداء وسرّ الثالوث الأقدس.كيف نستطيع مثلاً أن نفهم كيف أنّ الله صار إنسانًا...للمزيد

عظة القدّاس الإلهيّ للأب ملحم الحوراني، خادم الرعيّة.

أيّها الآباء الأجلّاء، يا إخوتي، يا جميع الّذين يُحبّون “اُذكرني في ملكوتك”، ما هو سرّ المسيحيّة؟ المسيحيّة هي قومٌ أرادوا أن يُعطوا فرحاً في الأرض، كما أرادوا ألّا نعيش بشراً على الأرض. المسيحيّة هي ناسٌ نظروا إلى المسيح القائم من بين الأموات، وقالوا “هكذا نحن، وهكذا سنصنع أيّامنا وسنين عمرنا كلّه”، فكان الفصح أمراً يوميّاً في الكنيسة. والمسيحيّة هي قومٌ تعرّضوا للحزن _فَمَن منّا...للمزيد

عظة القدّاس الإلهيّ للمطران كميل زيدان، راعي أبرشيّة انطلياس في حينها.

حضرة الآباء الأجلاء، أيها الأخوة الأحبّاء، في هذا الأسبوع، أسبوع الحواريين حسب الطَّقس الماروني، الأسبوع الذي نعيش فيه زمن الفصح بقوَّةٍ وكأنَّنا نحتفلُ مع لصِّ اليمين الذي قال: “اذكرني يا رب متى أتيتَ في ملكوتك”، وقال له المسيح: “اليوم تكونُ مَعي في الفردوس”. وفي هذا الحدث نتأمَّلُ في نعمةِ الرَّبِّ، وعطيَّتِه للبشريَّةِ، وكم كانَ كلامُ القدِّيس بولس الذي سَمعناه بليغاً في هذا المجال:...للمزيد

عظة القدّاس للأباتي سمعان أبو عبدو،

نجتَمِعُ اليومَ لنُصَلِّيَ من أجلِ موتانا، من أَجْلِ الأنفُسِ المطهريَّةِ المنقَطِعَةِ، ونحنُ في زمنِ مجدِ القيامةِ، حَيْثُ يسوعُ المسيحُ المنتَصِرُ على الموتِ يُعطينا الرَّجاءَ بالحياةِ الأبديَّةِ. إِنَّ الموتَ هو نهايَةُ الوجودِ التاريخيِّ وبدايَةُ الوجودِ الأَبَدِيِّ. الوجودُ الأَوَّلُ يُهيِّىءُ الثاني هَدَفٌ نَسْعى إليهِ. نولَدُ ونموتُ من دونِ قرارٍ منّا. لَكِنَّ كلَّ واحدٍ مِنّا يقرِّرُ نوعيَّةَ وجودِه التاريخيِّ، أكانَ في ضوءِ كلامِ اللهِ الذي هو “روحٌ وحياةٌ”...للمزيد

عظة القدّاس للأب ابراهيم سعد. خادم رعيّة القدّيس نيقولاوس، بلونة.

“المسيح قام، حقاً قام” المشهد الذي نواجهه في موسم القيامة، مشهد له تفسيران اثنان : أناس رأوا القبر فارغا وقالوا : لقد أخذوا الرب ولا نعرف أين وضعوه وأناس رأوا القبر فارغا فقالوا : المسيح قام…كلّ واحد منّا اليوم يريد تفسير هذا المشهد، ونرجو من الكل أن يصرخ: المسيح قام، وليس: لقد اخذتم ربي ولا نعرف أين وضعتموه. إذا كان المسيح قد قام فلا ميت في القبر، إذا كان المسيح قد قام فالجحيم تمرمر وتعذب، إذا كان المسيح قد قام فالموت تقهقر لأنّه فقد سلطانه....للمزيد

Mar Youssef Mtayleb 2012

عظة القدّاس للأباتي سمعان أبو عبدو،

إنَّهُ لِمنْ دَواعي محبّتي وسُروري أنْ أَحْتَفِلَ مَعَكُم اليومَ بهذهِ الذَّبيحةِ الإلهيَّةِ المُمَيِّزةِ بنواياها وأبعادِها، بدعوةٍ كريمةٍ من جماعة « اذكرني في ملكوتك » ، التي تربِطُني بأعضائِها عوامِلُ المحبَّةِ والتّقديرِ والاحترامِ. وهذه الجماعة تكبر، كماً ونوعاً، مع مزيدٍ في عدد الرعايا والجماعات، في لبنان وبلاد الانتشار. اليوم أودّ أن أُحيي بشكل خاص الشبيبة على نشاطهم واندفاعهم في الالتزام والعمل، هم المستقبل الجماعة والكنيسة والوطن. كما لا ننسى أن نحيّي الأطفال، الذين يسيرون على الطريق الصحيح...للمزيد

عظة القدّاس للأباتي سمعان أبو عبدو،

إنّه مدعاةٌ للفرحِ وامتدادٌ للبهجةِ الفصحيّةِ، اجتماعُنا اليوم للصلاة عن أنفسِ موتانا في زمن القيامةِ حيث يتّخذُ الموتُ معنىً آخرَ ومفهوماً مختلِفاً…ولَكَم يسرُّنا أن نكونَ هنا حول مذبحِ كاتدرائيّة القدّيس نيقولاوس الأرثوذكسيّةِ، بدعوةٍ كريمةٍ من كاهن الرعيّةِ الأب الفاضل ابراهيم سعد، الذي يشملُ الجميعَ بمحبّتِهِ وغيرَتِهِ الرسوليّةِ، وقد أرادَ أن يحتفِلَ بالذبيحةِ الإلهيّةِ مع جمهورِ الكهنةِ وجماعة “أذكرني في ملكوتك” بحضور الكهنة الأفاضل من بقيّة الكنائس. حضورُكم هذا، تعبيرٌ عن التزامكم المميَّز...للمزيد

عظة القدّاس للأباتي سمعان أبو عبدو،

نحن هنا اليومَ بدعوةٍ كريمةٍ من رئيسةِ وأعضاءِ جَماعةِ ” أُذْكُرْني في ملكوتِك”، لِنُصَلِّيَ من أَجْلِ موتانا ولِنقيمَ الذبيحةَ الإلهيّة راحةً لنفوس الراقدين على رجاء القيامة. فأهلاً بِكُم في ديرِ سيّدةِ اللويزة، يا حضرَةَ الكَهَنَةِ والآباء الأفاضِلِ، ويا أيَّتُها الكنائسُ والرعايا، الوافدينَ من أكثَرَ منْ بلدةٍ ورعيةٍ، لنصَلِّيَ معاً في غمرةِ عيدِ الأعيادِ، قيامةِ سيّدِنا يسوعَ المسيحِ، الذي بآلامِهِ وَصَلْبِهِ وموتِهِ وقيامَتِهِ انتصَرَ على الموتِ وَأَعطانا الحياةَ. جِئْنا نَسْتَذْكِرُ موتانا ونُصَلّي من أَجْلِهِم، طالبينَ شفاعَتَهُم في زمنِ عيدِ الحياةِ...للمزيد

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp