الرياضة السنويّة 2015 بعنوان: “ما بالكم خائفِين يا قليلي الإيمان؟” (متى 8: 26)
دار سيّدة البير– بقنايا، المتن.

“لكن ثقوا أنا قد غلبت العالم” (يو 33:16)
“ ثِقوا قد غَلَبْتُ العالم” هي الآية الأخيرة الّتي قالها الربّ وهو يُودّع تلاميذه قبل الذّهاب إلى الموت، كما أنّه صلّى الصّلاة الكهنوتيّة الّتي يُصلّيها كاهنٌ يُقدّم الذّبيحة، كيف هذا؟ وهو ذاهِبٌ ليُرينا مشهد الضّعف والهَوان؟ …”

إنجيل السامريّ الصّالح” (لو 10: 25-37)”
تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“أنا، كإنسانٍ مسيحيّ، لديّ علامة واحدة تُميّزني، هي علاقتي بالله، فالخيار لي، إمّا أسمع كلامه أو لا أسمعه. الله هو الّذي يطلب منّي، وما طلبه لا يُرهقني فقال “تعالَوْا إليّ، أيّها المُتعبون والمُثقلون وأنا أريحكم” …”

“أحد المخلع” (مر 2:1-12)
عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“أنّ الصّوم هو تحويل؛ فإذا لم أجتهد على تغيير نفسي لأعبر إلى شاطئ الأمان ، لا أكون قد عشتُ الصّوم كما يجب. والصّوم فرح، فإذا كان أحدهم عابِساً لا يكون قد عاش الصّوم فعلاً. الصّوم هو علاقة مُكثّفة مع الله …”