الرياضة السنويّة 2021 بعنوان: “أخْتَبِئ نحو لُحيظة حتّى يَعبُر الغَضَب” (أش 26: 20)             

عبر تطبيق زوم،

“أحد شفاء المخلّع” (مر 2: 1-12)

عظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّ محور الإنجيل، هو يسوع المسيح. لذلك عند قراءتنا لِنَصٍّ إنجيليّ، نُركِّز على ما قام به الربُّ يسوع وعلى ما قاله للمُحيطين به، فَنَعمل كي تكون حياتنا مُشابهةً لِحياة الربِّ يسوع، فيَكون فِكرُنا مطابقًا لِفكره، وتعاليمه …”

للمزيد...
“لا يقل أحد إذا جرِّب: إنّي أجرّب…” (يع 1: 13)

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“التَّجربة هي دائمًا أمرٌ سلبيّ، ولا يحتاج الله إلى امتحانِ الإنسان، إذ إنّه “فاحص الكِلى والقلوب”، وهو يعرف ضُعفَ كلَّ إنسان. لذلك هو يتعامل مع البشر، كما يتعامل الرّاعي مع قطيعه، فالربُّ قد عرَّف عن نفسه: “أنا الراعي الصّالح …”

للمزيد...
“هلمّ يا شعبي، أدخل مخادعك…” (أش 26: 20)

محاضرة للخوري جوزف سلوم،
” نحن مدعوون إلى الدُّخول إلى أعماق ذواتنا، فنَكتَشف حضور الله فينا. في هذه المرحلة، نحن مدعوون إلى استخدام حِكمَتنا، ونقول لِذواتنا إنَّ هذه المرحلة الّتي نَختَبِئُ فيها، سنتمكَّن من اجتيازها عمّا قريب، إذ إنّها لن تَدوم إلى الأبد …”

للمزيد...
كلمة الافتتاح

كلمة الافتتاح للسيّدة جانيت الهبر،
“الرُّوحُ الواحدُ يَجمَعُنا، أينَما كنّا، لَنسنُدَ بعضُنا البَعض بالصّلاة، ونَتشدَّدَ معًا بالكلمة، في ظُلماتِ دروبِ هذه الحياة، وقلوبُنا شاخِصةٌ إلى النُّورِ الـمُعزِّي، إلى الرَّجاء الحيّ، إلى قيامةِ المسيح إلهنِا ومُخلِّصَنا! …”

للمزيد...
هل يُعتَبر الموت تجربة التجارب؟

أسئلة وأجوبة مع الأب ابراهيم سعد،
“الموت ليس تجربةً، بل هو عدوٌّ: ففي طبيعته، خُلِقِ الإنسان كي يَحيا إلى الأبد. الموتُ هو نتيجةٌ طبيعيّةٌ لِعمل الإنسان. إنَّ الموتَ مُخيفٌ جدًّا، لأنّه مجهولٌ، لذلك يَقع الإنسانُ في العُبوديّة، نتيجةَ خوفِه من الموت. في هذا الإطار …”

للمزيد...
Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp