لقاء الشبيبة السنويّ 2016، بعنوان: “مسيرتي ايمان ورجاء”

مدرسة مار يوسف للآباء اللعازريّين – عينطورة- كسروان،

تقديم: مايا الهبر، أنطونيو مخايل،

 – مايا الهبر،

ليش نحنا كلنا موجودين اليوم؟ مش بالصدفة، كلّ واحد منا دعا الله اليوم لهون، يمكن تيخُد جواب على سؤال عم فتش عنّو، تيطلب من الله شي، تيكبّر إيمانو. كلّ وقت منقضّي مع الله، هوي وقت مثمر، ما في وقت ضايع مع الله. ما حدا كان مجبور يجي اليوم. جينا كلنا بإرادتنا لأنو الله هو الأهم، وهيدا الشي بفرّح الله. لأنو متل ما قال: “حيث اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي، أكون في وسطهم” (متى 20:18)...للمزيد

– أنطونيو مخايل،

ومن أهم نشاطات جماعتنا الروحيّة:
– القدّاس الإلهي من أجل كلّ يللي سبقونا للسما، تذكار شهريّ لأمواتنا بكلّ رعيّة، بمشاركة المؤمنين أبناء الرعية، تنضّل بشراكة مع أهلنا وأحبائنا يللي انتقلوا عنا، في اتحاد دايم في الذبيحة الإلهية، بتجمعنا محبة المسيح ربنا.
– التنشئة الروحية ومحاضرات تفسير الإنجيل بمركزنا الروحي – زوق مكايل. وتُنشر على وسائل التواصل الاجتماعي (الموقع الإلكترونيّ والفيس بوك، واليوتيوب). من أجل أن نتعمقّ جميعا في الكلمة الإلهيّة، أي في كلام الرّب، كما قال الربّ يسوع: “يا ربّ إلى من نذهب وكلام الحياة الأبدية عندك ..”(يوحنّا 6: 86)…للمزيد

الأب ميشال عبود الكرمليّ،

إنّ أحدًا منّا، نحن المؤمنين بالمسيح، لن يتجرّأ على أن يدوس الإنجيل بِقَدَميه، إنْ رآه مرميًا أرضًا حتّى وإن طُلِب منه ذلك. إنّ قيمة الإنجيل لا تكمن في كونه كتابًا مصنوعًا من ورق بل تكمن في مضمونه، كونه كلمة الله، لذا ينبغي علينا تبجيله وتكريمه وتقبيله. غير أنّنا ندوس الإنجيل دون قصدٍ منّا في حياتنا اليوميّة، عندما يُكلِّمنا الله بطرقٍ مختلفة … للمزيد

الأب ميشال عبود الكرمليّ،

إنّ السنة الطقسيّة في الكنيسة تشبه دوران الأرض حول الشمس: فكما أنّ الأرض تدور حول الشمس، ويَنتُج عن ذلك فصول وأشهر وأسابيع وأيّام،كذلك الكنيسة تدور حول عريسها، الشمس الإلهيّ، يسوع المسيح، ويَنتُج عن ذلك سنة طقسيّة. إنّ السَّنة الطقسيّة مؤلّفة من عدّة أزمنة: أوّلها زمن المجيء أي زمن الميلاد، يَلِيه زمن الدنح أي زمن الظهور، ومن ثمّ زمن الصّوم، فالقيامة، والعنصرة وأخيرًا الصليب. وكما أنّ الشمس الّتي أشرقت… للمزيد

1. القيامة أساس إيماننا، أتؤمِن بقيامة الربّ يسوع؟ ما هو الموت في المفهوم المسيحيّ؟
2. لِمَ نصلّي من أجل المنتقلينَ عنّا، ونقيم القدّاس الإلهيّ راحةً لنفوسهم؟

1- إنّي أؤمن بقيامة الربّ يسوع فالإنجيل يؤكِّد لي ذلك، كما أؤمن بقيامة الأموات بدليل ظهور القدِّيسين على المؤمنين الّذين لا يزالون على قيد الحياة. عندما يفقد الإنسان شخصًا عزيزًا بالموت، يطمئنّ عند إيمانه بالحياة الثّانية. إنّ الإنسان معرَّض للموت، لذا...للمزيد

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp