عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“هناك 3 مفاتيح: مفتاح المحبّة، محبّة أنفسنا والآخرين، وهي أعظم الأمور. ومفتاح المعرفة والثّقافة، لمعرفة الله والتّعمّق وتثبيت الإيمان الحي، والقراءة في الإنجيل، ومشروع القداسة …”
“حياتي هي المسيح” (في 21:1)،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“الربّ يسوع يستقبلنا في مملكته دائما ومهما تأخّرنا، كما فعل مع لصّ اليمين: “اليوم تكون معي في الفردوس”، لدى طلبه أن يذكره في ملكوته، علينا أن نجسّد الملكوت بالفقر والفقير، وأن نبقى مستعدّين وقناديلنا ملأى بالزّيت …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
” من المهمّ أن نتيقّن أنّ المسيح يحبّنا، وألاّ نجهد في محبّة النّاس لأنّ المحبّة طبيعة وليست فعلاً، والتّعبير عنها هو فعل عطاء وخدمة، وحبّ الله نار لا تُطفأ، والجهاد الرّوحيّ هو المحافظة على الكنز الرّوحي الذي وهبنا الله إيّاه …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب جوزف العلم، خادم الرعيّة،
“إنّ الكلّ يخاف الموت، لأنّ فكرته السّلبيّة جذّرتها تقاليد اليأس ما قبل المسيح في أذهاننا؛ إنّ الموت انتقال لا يُرمز إليه بِلِبس اللّون الأسود، ولا بِتجهّم الوجه وتَكدُّره بالحزن، هو انتقال للقاء الرّب …”
عِظة القداس الإلهيّ للأب شربل القزي، خادم الرعيّة،
“كم أنا مسرور اليوم، بالشبيبة الحاضرة معنا في هذا القدّاس، الّتي جعلت المسيح محورًا لحياتها. لقد جاءت الشبيبة لتشارك مع جماعة” أذكرني في ملكوتك” الصّلاة من أجل أمواتنا …”