عِظة القداس الإلهيّ للأب شربل القزي، خادم الرعيّة،
“كم أنا مسرور اليوم، بالشبيبة الحاضرة معنا في هذا القدّاس، الّتي جعلت المسيح محورًا لحياتها. لقد جاءت الشبيبة لتشارك مع جماعة” أذكرني في ملكوتك” الصّلاة من أجل أمواتنا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“لِم نولد ونحيا على الأرض، ما دمنا سنموت؟ لأنّ قيامة المسيح من بين الأموات، وقهره لسلطان الموت-النّهاية، صار بداية لحياة أخرى، فوق، في السّماء، حيث لا موت ولا حزن ولا ألم …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“في نِهايَةِ المَطافِ، ندرِكُ أَنَّ انْتصارَ الرّبِّ الختاميَّ في عَمَلِ القيامةِ، يَكْشِفُ لنا المعنى لمِحَنِنا وموتِنا. نحنُ هُنا لِنُصَلِّيَ لأَجْلِ أَحْبابٍ سبقونا، آملينَ في استمرارِ علاقتِنا بِهِم روحيّاً وَعَبْرَ إيمانِنا العميقِ المُسْتَمَدِّ مِنْ قيامَةِ الرَّبِّ…”

“جئتم لتهبوا من قلوبٍ ملؤها الحبّ والعطاء، خيرات أرضيّة فانية، تكون لكم ولمن سبقوكم ذخائر محيّية للخلاص والقيامة ومعاينة وجه القدّوس، جئتم وفاءً لذكرى تأسيس جماعتنا …”

ها نحن ننطلق بمنتهى النّعمة في اللاغوس- نيجيريا الشّعلة الأولى لجماعة “اذكرني في ملكوتك” في بلاد الانتشار، سائرين على درب القيامة مع اخوتنا من الجالية اللبنانية، وقد احتفل بالقداس لأجل الراقدين الأب شربل أنطون- خادم الرّعية. المسيح قام!

[blank h=”20″] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل الراقدين

عظة القدّاس الإلهيّ للأب ملحم الحوراني، خادم الرعيّة،
“لا نَدب في جنازاتنا! فنحن نزيّن جنازاتنا بالهدوء العظيم! فنحن محفوظون في قلب الله، ولا نحتاج إلى تزيين قبر الميت بأكاليل زهور فانية، ستذبل بعد حين…نحن نفعم بالرّجاء، والفرح …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب جوزف عبد الساتر، خادم الرعيّة،
“فمَن يذكر موتاه، هو المُحِبّ بكلّ ما للكلمة من معنى، وأن مَن ينساهم، لا يقدر أن يحبّ، بل لا يجيد الحبّ حقّا؛ إنّ الحبّ الحقيقيّ يكون بالمشاركة وعَيش المُصاب والفرح مع أخوتنا …”

محاضرة للأب ادكار الهيبي،
“الضّمير، العنصر الأساسيّ في كيان كلّ إنسان، وأحد مقوّماته البشريّة، هو صوت الآخر، صوت المجتمع، صوت من سبقنا…هو ذلك المكان في أعمق…”

محاضرة للأب أيوب شهوان،
“فالشّريعة صارت بالتالي سبباً للموت، لأنّ الإنسان ضعيف، والشّريعة تخنقه، لكنّ الرّب يسوع أتى بشيءٍ جديد، ألا وهو التّقوّي بقوّة الإنجيل، وبالرّوح القدس. فشهداء المسيحيّة يمضون الليلة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp