عِظة القدّاس الإلهيّ للأب نايف سمعان، خادم الرعيّة،
“الموت في المسيحية بداية الولادة الجديدة، الخليقة الجديدة، لذا على هذه الصّلة مع الأموات أن تبقى موجودة، حتّى يشفعوا لنا، عبر صلاتنا لأجلهم من فيض حبّنا، فنَخلص بالمسيح …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ديمتري شويري، خادم الرعيّة،
“قد أوصانا يسوع بأن نحبّ أعداءنا وألاّ نعبد الله والمال، مثلاّ، فهل نحن نطبّق هاتين الوصيّتين وغيرهما؟ فالتّوبة إذاً مسيرة دائمة ومستمرّة نحو الصّلاح، عسانا نحيا بها دوماً! …”
محاضرة للأباتي سمعان أبو عبدو ر.م.م.
“يحثنا الرّبّ على السّهر، ويشجّعنا على الثبات في الإيمان والسّهر الدائم على الهوية والرسالة. فالموت حتمي لكلّ بني البشر، لكنه عبور الى الحياة الجديدة بالمسيح الذي قام من بين الأموات…”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“القيامة محور حياتنا، ممنوع كمسيحيين أن نكون حرّاس قبور، بالرّغم من خوفنا من الموت، علينا كيسوع عندما حانت ساعته، أن نسلّم أنفسنا للّه: “لتكن مشيتك”، وأن نترجّى القيامة …”

“اليوم، أردنا أن نزوّدكم أيّتها الوجوه الطيّبة بعربون شكرٍ، ليبقى المسيح إلهنا منارة بيوتكم، فيملأها سلاماً وحياةً ورجاءً، ويقدّس عائلاتكم ويرحم أمواتكم، فنردّد معاً المسيح قام حقاً قام! …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“أسألُ الربَّ الإلهَ أن يمنحَ جماعة “اذكرني في ملكوتك” النِّعمَةَ والبَركةَ، ولتبقَ صلاةُ ورجاءُ أعضائها مرتكزِةً على مجدِ قيامَةِ سَيِّدِ الحياةِ يسوع المسيح، َلْنُردِّدْ مَعاً اليومَ وفي كل يَوْمٍ: المسيحُ قام ..”
كلمة للخوري ايلي غزال، خادم الرعيّة،
“إنّ أموتنا يَسمعوننا، ويَروننا، ويَحيون ويفرحون معنا، فالنّعمة والرّاحة تصِلان إليهم، لأنّنا كنيسة تصِل الأحياء على الأرض، بالأحياء في السّماء. فأمواتنا هم السّابقون، ونحن اللاحقون …”
“أريد رحمة لا ذبيحة” (هو 6:6)،
دير مار يوحنا الحبيب لراهبات القدّيسة تريزا الطفل يسوع – القليعات.
محاضرة للأب أيوب شهوان،
“يقول القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم في معرض حديثه عن هذا الأمر: “إن كنا نخضع للروح نحصد ثمرًا روحيًا، وإن كنّا نخضع لشهواتنا الخاطئة نحصد ضعفاً”. عندما نزرع بالجسد نحصد الضّعف وتختفي قوّتنا…”
محاضرة روحيّة للخوري جوزف سلوم،
“لينا أن نفكِّرَ بأبعادٍ ثلاثةٍ: الأول: علاقتي بالربِّ علاقةُ توبةٍ واعترافٍ صادقٍ وكامل. الثَّاني: ألا نُغلقَ أيدينا، بل نعطيَ الآخرين ونسامحَ بعضنا البعض بالرَّحمة والمساعدة. الثَّالث: الصُّفح، ولو كان من العدل ألا نسامحَهم …”