تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، “سِفر المزامير – المزمور 2” “لماذا ارتجَّتِ الأممُ، وفكَّرتِ الشعوبُ بالأباطيل؟ قامتْ
من عظة القدّاس الإلهيّ للأب ابراهيم سعد،
“لِنُدركَ حُبَّ الله لنا، لا حبَّنا نحنُ للّه. فحبُّنا له موسميّ، في حين أنَّ حبَه لنا دائمٌ، والإنسان الواعي من يتعلَّقُ بما هو دائمٌ وليس وقتيّ. على هذا الرجاء نجتمعُ…”
عِظة القدّاس الإلهيّ للمونسنيور ايلي خوري، خادم الرعيّة،
“نحن نؤمن يا أخوتي، وهذا تعليم كنسيّ، أننا في كلّ مرة نلتقي فيها في القدّاس الإلهيّ ندخل السماء، وننفصل عن الزمان والمكان، فنحن الآن في هذا الوقت في الأبدية …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، “سِفر المزامير – المزمور 104” يُعرف هذا المزمور باسم “مزمور الخلق”، ويُقرَأ
عظة القدّاس الإلهيّ للأب بول كرم، خادم الرعيّة،
“اليوم، تبدأ مسيرتنا مع جماعة “اذكرني في ملكوتك”، هدفها الصلاة عبى نية الراقدين، الأموات المنقطعين الذين ليس لهم من يذكرهم، وهذا يجعلنا ننظر إلى الموت بعين الرجاء …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://www.youtube.com/watch?v=SvB5U1XNfxU&list=PLTn_37ZC7JyFlX-JbOUkSYWEJLz1AE5k6&index=9&t=8s&pp=gAQBiAQBhttps://www.youtube.com/watch?v=tAfKcTQ6ofc&list=PLTn_37ZC7JyFlX-JbOUkSYWEJLz1AE5k6&index=7&t=7s&pp=gAQBiAQBhttps://www.youtube.com/watch?v=vIgKtAEgEzk&list=PLTn_37ZC7JyFlX-JbOUkSYWEJLz1AE5k6&index=8&t=2s&pp=gAQBiAQB “سِفر المزامير – المزمور 45” بكلامٍ شائقٍ يَفيضُ قلبي فأحدِّثُ عن
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري عمانوئيل الراعي، خادم الرعيّة،
“كلُّ شخص منا مدعوٌ أن يَكون سفيرَ للمسيح، سواء كان في منزله أم بعمله. علينا أن نشهدَ في كلِّ لحظة بأننا أحياء ولسنا أموات، وإن كنّا نردّد “اذكرني في ملكوتك” لنتذكر من سبقونا …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، “سِفر المزامير – المزمور 50” “ارحمني يا الله كعظيم رحمتك، وكمثل كثرة
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“هم أيضًا بشفاعتهم من السماء ينظرون إلينا ويذكرون ويتشفّعون بنا لدى ربّنا. الأعياد والتذكارات لموتانا هي ذكرى رجاء، وذكرى بأننا صائرون إلى ربّنا لكي نَعي مسؤولية حياتنا ونتجدّد في مسيرتنا الإيمانيّة …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] “تذكار الموتى المؤمنِين”، 2013، القدّاس الاحتفالي السنويّ، في