عظة للأب حنّا اسكندر، رعيّة مار يوسف – المطيلب، المتن،
“ان أولى اهتِماماتنا في هذا العالم أن نربّيَ أولادنا ونؤمِّن لهم حياةً كريمة، فنعلِّمهم ونبني لهم البيوت لكّن كل هذا باقٍ، والأهم هو أن نعمل لمستقبلنا ومستقبلهم في العالم الثاني، فنحن أولاد الله …”
عظة للشمّاس سيرافيم (طرزي)، رعيّة مار نيقولاوس – بلونة.
“المفارقةَ أنَّ من فقدَ حبيبًا، ابنًا كان أو زوجًا أو أبًا أو أمًّا، هو أكثرُ من يشعرُ بالموتَ لأنه لامسَه عن قربٍ، فيكرهُه لكونه سرقَ منه مَن يحّب. ويعشقُه لأنه بواسطتِه سيعودُ ويلتقي بمَن يحّب …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“افرحوا لأنَّ أسماءكم مكتوبةٌ في السماء” مما يدفعُنا إن دقَّ الموت أبوابنا آخذاً أحد أحبَّائنا أن نُبقي قلوبنا متَّجهةً إلى فوق. وهنا يبرزُ دورُنا كشبيبة اُذكرني في ملكوتك في أن نحياها وننقلها …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، “سِفر إشعياء النبيّ – الإصحاحات التاليّة: 1 – 6 – 58” اليوم،
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، “سِفر الأمثال – الإصحاح الرّابع” في هذا الموسمِ سنبدأُ بمقاطع عن دراساتٍ
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل

بِنعمةٍ سماويّة وبمباركةٍ روحيّة، انطلقَت رسالتنا في رعيّة مار شربل – العزيزية حلب، حيث احتفل الأباتي سمعان أبو عبدو، المدبّر البطريركيّ على أبرشيّة حلب المارونيّة مع أبناء الرعيّة بالقداس الشهريّ الأوّل لأجل إخوتنا الرّاقدين. المسيح قام!
عِظة للأب أنطوان خليل، خادم دير رعيّة مار يوسف – المتين،
“صلاتُنا الخاشعة الى الرّب القائم من القبر لكي يبَّلسمَ جراحاتِنا ويشفيَ المرضى ويعزّيَ الحزانى ويُدفقَ من روحه روحَ الايمان فينا والصبرَ والسلوانَ في احزاننا والثباتَ في الصِّعاب والتجارب …”