عظة للخوري شربل الهاشم، رعيّة مار يوسف – الدّبيه،
“ماذا يطلب منّا يسوع؟ الرّحمة من صميم قلوبنا، أن نتعلّم معنى: “أريد رحمة لا ذبيحة”. أن نكون مسيحييّن ليس فقط بحسب الهوية، بل أن نتعلّم معنى الغفران لبعضنا البعض …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب مخايل عوض،
“أين نحن من الوعيّ على الحقيقة؟ ما الحاجة إلى البكاء والدّموع من أجل شخص فقدناه ونحبّه؟ هذه الحقيقة تؤلمكم وتؤلمني إلّا أنّها لا تؤلم فعلاً بل تُطهّر والتّطهير يؤلم. الحقّ يُحرّرني …”

عظة للأب سليم منّاع، كنيسة مار شربل – كرم سده،
“قال الربّ لتلاميذه: “إذا أردتم أن تُصلّوا فقولوا أبانا الّذي في السّماوات” (لو 2:11). ولكن “الأبانا” ليست صلاةً بل هي دستور حياة مؤلّف من بنود وإذا سقط واحدٌ منها سقطت “الأبانا” …”

عظة للأب جورج نخول، خادم رعيّة مار الياس – زوق الخراب،
“يدعونا الربّ لكي نتأمّل بقلب يسوع الأقدس، فنصلّي: اِجعل قلبَنا مثل قلبك الطاهر والمقدّس، اِجعلنا أن نكون متواضعين، أطهاراً، أنقياء القلوب، والقلب هو مكان الحياة، ونوايانا تنبع من قلوبنا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران جورج أبو جودة،
“أنا أهنّئكم على هذه المبادرة الّتي اتّخذتموها للصّلاة من أجل الأموات الّذين انتقلوا من هذه الدّنيا إلى دنيا الحقّ. فلنُصلِّ من أجل أن نكون، نحن أيضاً، مُستعدّين، حين تحين ساعتنا …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“هذه هي الحياة الأبديّة أن يعرفوك أنت الإله الحقيقيّ وحدك، ويسوع المسيح الذي أرسلته”، الله حاضرٌ فينا، ساكنٌ فينا. إذا أغمضنا عيوننا لن نرى الشمس، ولكن الشمس ترانا دائمًا …”

عظة للشمّاس شربل ضو في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“على مثال يوحنّا الحبيب، فليُعطِ كلّ واحدٍ منّا قلبه للربّ، ويميل الى صدره ويتكلّم معه. كما كان التلاميذ ومنهم بطرس، يأتون الى الرّسول يوحنّا ليتعلموا منه حقيقة الحبّ الموجودة في قلبه …”

عظة للأب جورج كيروز في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“عندما يكون الله هو المهمّ لي، أكتشف الحياة، عليّ أن أعيش فرح الحياة لأنّ الله وأنا موجودان معاً في هذه الحياة الزمنية، أعطيكم هذه النّصيحة، أن تعيشوا لحظات من الحبّ والحميميّة …”

عظة للشماس شربل ضو في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“مرتا الّتي لم تكن تعرف شيئاً، أصبحت تعرف كلّ شيء. قائلةً “أنت هو القيامة والحقيقة”، في حين بقيت مريم في البيت تبكي من أجل أخيها، فنرى، هنا، كيف تغيّر إيمان مرتا. إذًا، فلنتحلّ بإيمان مرتا! …”

عظة للأب جورج كيروز في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“الوعي الذّاتي هو أن أعيش اختباراً خاصّاً مع ذاتي، قبل أن أنطلق وأفكّر بعيداً، أن أعرف ذاتي في أيّ مكانٍ من دعوتي كمسيحيّ وفي أيّ مسيرة أنا ماضٍ، فأنتَ إمّا أن تكون مؤمناً أو لا تكون …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp