“في الذكرى العاشرة، نرفع الشكرَ معًا للّه الآبِ على مراحمِه التي وهبَتْنا خدمةَ تعزيةٍ ورجاءٍ ومحبّة. بكلّ ما أوتينا من مواهب الرّوح القدس في مسيرتنا الايمانيّة، ومِن أهمّ ما سَعَيْنا إليه …”

عظة للخوري المرشد جوزف سلوم،
“إنّ قريبي، بحسب قول يسوع، هو كلّ من احتاج إلى مساعدتي ومحبّتي. فعندما أساعد الآخر وأحبّه يصبح صديقًا لي…”

عظة للأب مخايل العوض، خادم رعيّة مار الياس – عين الصفصاف،
“إنّ التبشير يجب أن يشمل كلّ المجموعات البشريّة، فالمطلوب منّا هو تبشير كلّ الأمم، أي تبشير المسكونة بأسرها، تبشيرها بالمسيح الّذي مات وقام من أجلي، ومن أجل كلّ إنسان …”

عِظة للخوراسقف بطرس جبّور، كنيسة السيّدة – دير نبوح، الضنيّة،
“إنّ ما تقوم به جماعة “أذكرني في ملكوتك”، الّتي انتسب إليها الخوري أنطوان، عضوًا محبًّا وناشطًا، برهانٌ آخر عمّا كان يكنّه لأعضائها من محبّة واحترام، وعمّا كانوا يبادلونه به من محبّة …”

عظة للأب عبود عبود الكرمليّ، دار المسيح الملك – زوق مصبح،
“جميعنا حَصلنا على الرّوح القدس في المعموديّة، غير أنّ كلّ واحدٍ منّا يتفاعل معه في حياته بشكلٍ مختلفٍ. فكما أنّ المطر يسقي الأرض كلّها، ويروي المزروعات، ولكنّ كلّ نبتة تأخذ منه حاجتها …”

عظة للأب ريمون جرجورة، خادم رعيّة الميلاد الإلهيّ – الحضيرة،
“إنّ يسوع يعطي قيمة كبيرة للإنسان كي يجعلنا نُدرك أنّ الله الّذي تجسّد بين البشر وأخذ طبيعتنا البشريّة، يريد أن يرفعنا فنصِل إليه، ونصبح قدّيسين. هذه هي دعوتنا الحقيقيّة والأساسيّة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ريمون جرجورة،
“بولس الرسول يقول لنا إنّنا كجماعةٍ مسيحيّةٍ قد أعلنت إيمانهَا بالمسيح القائم من الموت، علينا أن نكون جماعةً واحدةً بقلبٍ واحد، حاضرةً لمواساة بعضها البعض في الأحزان …”

عظة للأب أنطوان خليل، كنيسة دير مار يوسف – المتين،
“إنّ الرّبّ يُكلِّمنا اليوم، ويُخبرنا أنّنا سنعيش خبرات من الألم والحزن، إذ سنتألم لفقدان أحبّاء وأعزاء، قدّموا من أجلنا التضحيات تعبيرًا عن حبِّهم لنا. ويضيف أنّنا سنتعزّى به، هو الرّبّ …”

عظة للخوري جوزف سلوم، خادم رعيّة مار فوقا – غادير،
“إنّ القلب الشبيه بقلب يسوع، هو الّذي يحفظ كلمة الله، كما كانت مريم أمّه تفعل، فهي “كانت تحفظ كلّ تلك الأمور وتتأمّلها في قلبها”. إذًا النّوع الأوّل من القلوب، هو القلب المتأمِّل …”

عظة القدّاس للمطران جورج بو جوده، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“وإذا كنتم قد اجتمعتم اليوم لعيش هذا الايمان، فَلِأنّكم تؤمنون بأنّ أمواتكم الّذين تُصلّون لأجلهم قد انتقلوا حقيقةً من الموت إلى الحياة مع الرّبّ الّذي وعدهم…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp