الرياضة السنويّة 2017 بعنوان: “فتكونون لي شهودًا إلى أقاصي الأرض” (أع 8:1) دير سيّدة البير – بقنايا، المتن.
“فتكونون لي شهودًا…” (أع 8:1)،
دير سيّدة البير – بقنايا، المتن.
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إذًا، إنّنا لا نعيش جمودًا روحيًّا بسبب الأوضاع الاقتصاديّة الصّعبة، إنّما سبب هذا الجمود هو انتشار ثقافة البطر، ثقافة وَهْم الحاجة، في أوساطنا المسيحيّة إذ ما عُدنا نكتفي بما هو متوفِّر لنا…”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/ixgr8smIeFQ “رسالة بولس الرّسول إلى العبرانيّين – الإصحاح الثامن” في هذا الإصحاح،
تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“إنّ مفهوم الصّوم لن يستقيم إلاّ بعودة المسيح إليه، وعندها فقط سيتمكّن المؤمِن من عيش مفهوم القيامة بالعُمق: على المؤمِن أن يختبر أربعين يومًا من العطاء الموجِع…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“ليس الصّومُ في الكنيسة فريضةً إنّما هو ترتيبٌ وتدبيرٌ، نابعٌ مِن حالة يعيشها المؤمنون، ويُعبِّرون عنها بطُرقٍ مختلفة؛ والصّومُ هو إحدى وسائل التعبير. إنّ التّعبير عن هذه الحالة الإيمانيّة…”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إنّ أسئلة وجوديّة عديدة تختلج فكر الإنسان، مِثْل: لماذا الموت؟ وماذا بعد الموت؟ وكيف يستطيع الإنسان أن يتحضّر لتلك السّاعة؟ ويحاول الإنسان جاهدًا أن يجد أجوبةً لها …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إنّ زمن الصّوم الأربعينيّ هو زمن الانتظار: فكما أنّ الجنين يعيش في حشا أمّه مدّة أربعين أسبوعًا قبل أن يُولَد للحياة، كذلك المؤمِن فإنّه يُولد مع المسيح في نهاية الصّوم، ولادةً متجدّدة …”
عِظة القداس الإلهيّ للأب يورغي الأبيض، خادم الرعيّة،
“هدف الجماعة حَثُّ المؤمنين على ذِكر أمواتهم والصّلاة لأجل راحة نفوسهم في الذبيحة الإلهيّة. إنّ سجِلّ “أذكرني في ملكوتك”، سيُقدَّم مع القرابين، ستُدوَّن فيه أسماء أمواتِنا …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل