تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“إنْ لم تكن مخلَّعًا، فإنّك لن تتمكَّن مِن سماع كلمة الله الّتي قيلت للمخلَّع:”قُم، احمل سريرك وامشِ”. إذا لم تشعر بأنَّك مخلَّعًا، فاسعَ للقيام بما يجعلك مخلَّعًا، لتتمكَّن من سماع كلمة الله لك والحصول على شِفائه من المرض …”
“إنْ كان لنا في هذه الحياة فقط رَجاءٌ في المسيح، فإنّنا أشقى النّاس” (1 كور 15: 19)، دير مار جرجس- بحردق، المتن
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“ها نحن يا ربّ، قد أتينا لِنعمل مَعك، حامِلين أوجاع النّاس إليك، كي تؤهِّلنا لمساعدتهم وزرع الرَّجاء في قلوبهم. نَعِدُك بعدم التَّراخي وعدم الابتعاد عنك، وعدم تَرك الجماعة الكنسيّة، لأنّك معنا، الأمس واليوم، وإلى الأبد. آمين …”
عظة للأب نايف سمعان البولسيّ،
“ليست الممتلكات شرطًا أساسيًّا لوصول الإنسان إلى الله. ولكنْ إذا تغيَّر الإنسان من الدّاخل بفضل صلاته، فإنَّه سيتمكّن من الوصول إلى الله والحصول على خلاص الربّ، لذا يلجأ المؤمِن إلى الرِّياضات الروحيّة للصّلاة …”
محاضرة للأب ملحم الحوراني،
“حول كيفيّة تعزيَة الحزانى، عند انتقال أحد الأحبّاء من هذا العالم، في رَقدة الموت. يستطيع المؤمِن أن يُعزِّي المحزون بطُرقٍ مختلفة… إنّ المحزون يجد تعزيةً له في قراءته للكتاب المقدَّس وكذلك في قراءته للكُتب الرّوحيّة …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“نعرِض عليكم، علاجًا روحيًّا جديدًا هو الـمُركَّب “ت”. إنّ الـمُركَّب مَبنيّ على ستّة عناصر أساسيّة، تبدأ جميعها بحرف التّاء، وهي: التَّوبة، التّواضع، التَّسليم، التَّهرُّب، التَّعب، والتَّسبيح …”
عِظة للأب يوحنّا داود، خادم كنيسة سيّدة العناية، البوشرية،
“إنَّ كلّ جماعة مسيحيّة هي جماعة رجاء، وبالتّالي فإنَّ كلّ جماعة مدعوَّة إلى أن تعكس للآخرين وجه الله، من خلال عيشها للرَّجاء وانتظارها قيامة…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“على المؤمِن أن يُفكِّر في كيفيّة مواجهته لصعوبات الحياة، من دون أن يُعطي الأمور حجمًا أكبر من حجمها الطبيعيّ، أحيانًا، تتعاظم صعوبات الحياة في مخيِّلَتنا في حين أنّها صغيرة …”
احتفل الأب ميشال حرب في انطلاقة رسالة “اُذكرني في ملكوتك” بالقداس الإلهيّ لأجل الراقدِين على رجاء القيامة بمشاركة أبناء الرعيّة. المسيح قام، حقًا قام!
تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنَّ الله لا يفرض على البشر محبّته، بل يحترم قرارهم الحُرّ: فإنْ قرّر الإنسان العَيش مع الله على هذه الأرض، عاش مع الله أيضًا في الحياة الثانية …”
