تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
““تَقوّوا إنِّي غَلبْتُ العالم”، هذه الكلمة علينا أن نسمَعَها دائمًا أبدًا، في كلِّ مرَّةٍ أتعرَّض فيها لأزمةٍ، أم أواجهُ مُستَقبلاً مَجهولاً، وفي كلِّ مرَّةٍ أقع فيها في الخطيئة، ولا أنجح في تَخطِّيها، عليَّ أن أسمع صوت الربّ: “أنا هُوَ، لا تخافوا”. 
تأمّل روحيّ للأباتي سمعان أبو عبدو،
“يرتكز هذا النَّص الإنجيليّ على آيَتَيْن: “اليوم صار الخلاص لهذا البيت”، ”فابنُ الإنسان جاء ليبحث عن الهالِكين ويُخلِّصهم”. إنَّ الإنسان يبحث دائمًا عن الفرح في حياته الأرضيّة. وهنا نَطرحُ التالي: ما هي رغبتي الّتي تمنحني الفرح؟ …”
تأمّل روحيّ للخوري جوزف سلوم،
“هنا، نطرح السُّؤال على ذواتنا: كَم مِن المرَّات رفضنا بعضُنا البعض؟ في هذا الـمَثل، نلاحظ أنَّ الأب استقبل الابن الأصغر وذَبَح له العِجل الـمُسمَّن، وأرجع له الاستقلاليّة، تلك الحريّة الَّتي أساء استعمالها، وألبَسَه الحذاء، وأعاده للعَهد …”
 “أقوم وأمضي إلى أبي” (لو 18:15)،
عن بُعد
احتفل الأب فنسان فرحات، خادم الرعيّة، بالقدّاس لأجل الرّاقدِين على رجاء القيامة، في انطلاقة رسالة “أذكرني في ملكوتك”، بمشاركة أبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في الأحد الأخير من كلّ شهر. المسيح قام، حقًا قام!
رسالة بقلم الأب ميلاد أنطون ر.م.م.
“الصّومُ نَهجٌ وَلَيسَ هدفًا، يَجبُ على كُلِّ مَسِيحيّ أَنْ يُحسِنَ اتِّباعَه مَع الصّلاةِ والتَّوبةِ والصَّدَقةِ، الّتي شرَّعها المسيحُ إلَهُنا، الصّومُ دَعوةٌ لِنَدخُلَ الهيكلَ، الصّومُ دَعوةٌ لِنَصعدَ إلى الجَبلِ …”





