تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/dV6JAukFqTI?list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح الحادي عشر” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة
عظة القدّاس للأب دومينيك العلم المريميّ،
“إنّ الربَّ يريد إقامة علاقةٍ مع كلِّ واحدٍ منّا، فالربّ يتعامل معنا كأفراد. فلو كان الربُّ يتعامل معنا كمجموعةٍ، ما كان ليُوقِف الـمَوكَب عندما لمسَته المرأة، إذ كانت الجموع الكثيرة تزحمه …”
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“عند ذهابكم للبشارة، لا تُركِّزوا على الدِّعاية، بل فكِّروا في الجاذبيّة والشَّهادة. عندما تكون شهادتُنا صالحةً، فإنّ العالَم بأسرِه سَيَتغيّر. فكِّروا في التَّواضع لا في حُبّ الظُّهور …”
“وسِّعي أرجاءَ خَيمتِكِ” (أش 2:54)،
المركز الروحيّ – زوق مكايل، كسروان.
صلاة البدء مع الأب عبود عبود الكرمليّ،
“أيُّها الـمَلِكُ السَّماويُّ المعزِّي، روحُ الحقِّ الحاضِرُ في كُلِّ مكان، والمالِئ الكُلّ ،كَنزُ الصّالِحاتِ وَواهِبُ الحياة، هَلُمَّ واسْكُنْ فينا، وطَهِّرنا مِن كُلِّ دَنَسٍ، وخَلِّصْ أيُّها الصالِحُ نُفوسَنا …”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“أنّ الربّ قادرٌ على إعطائكم تعزيّاته حتّى في قلب المحنة، كَمَوت عزيزٍ على قلبِكم، بالطَّبع لا نستطيع إلغاء الموت ولا الـمَرض، ولكن في قلب هذا الحدث الأليم، قد نكتشف تَعزيات الله لنا …”
آيات إنجيليّة وتأمّلات روحيّة آذار 2023 فقال لها الربُّ يسوع: “إيمانُكِ قد خلَّصَكِ، اِذهَبي بِسلام” (لو 8: 48)
رسالة بِقلم سيادة المطران شكرالله نبيل الحاج،
“والصّائم الّذي ذاق حلاوة المصالحة يَعرف من الآن وصاعدًا كيف يُخمِد رغباتِ الإنسان الأرضيّ وأهواء الجسد، بِتقشّفِه وإماتاته، كما أنّه يَعرف كيف يُرضي الله، بِغياب عريسِه السّماويّ …”
اليوم، في هذا اللِّقاء الرّابع، سنُلاحِظ أنّ المتألِّـم الّذي يحاول اجتياز هذا النَّفق الـمُظلِم في بدايته والـمُشرِق في نهايته، أصبح على مَقرُبةٍ من نِهايته إذ إنّ رُقعة النُّور قد بدأتْ تَتسِّع شيئًا فَشيئًا. إنّ الـمُرافِق للمتألِّـم يبدأ بِتَلَّمُس اتِّساع النُّور من المرحلة الثّالثة، إذ يلاحظ عودة المتألِّـم إلى حياته الرُّوحيّة من جديد، من خلال عودته إلى الصّلاة ولو بِشَكلٍ متقطِّع؛ كما نلاحظ عودته إلى حياته.
في المرحلة الثالثة، على الـمُرافِق متابعة طَرحِ الأسئلة على المتألِّم بِهَدف معرفة كيف أمضى هذا المتألِّم يومه. في هذه المرحلة، على الـمُرافِق أن يُعيد المتألِّم إلى الحدث الأليم، ولكن لا ليُلقي الضّوء على الأمور السّلبيّة فيه، إنّما لإلقاء الضَّوء على الأمور الإيجابيّة الّتي حصلَتْ مع المتألِّم، على الرُّغم من هذا الحدث الأليم. على الـمُرافِق أن يسعى إلى إعادة المتألِّم إلى يوم الحَدَث، انطلاقًا من اليوم.