في لقائنا الماضي، تَحدَّثنا عن الصِّراع الّذي يعيشه المؤمِن، عندما يتعرَّض لحدَثٍ أليمٍ، إنّ هذا الصِّراع ينقسِم إلى ثلاث مراحِل. المرحلة الأولى، هي إنكار المؤمِن لِحدوث الـمُصاب الّذي ألـمَّ به: فالإنسان كما قُلنا يُحِبّ الحياة ولا يتوقَّع أن يتعرَّض لأمورٍ سيِّئة. فالإنسان يسعى دائمًا في هذه الحياة إلى تحقيق أحلامِه متناسيًا أنّه يعيش في عالمٍ هَشٍّ. في عالمٍ له نهاية كسائر المخلوقات.
بدايةً، رأينا في اللّقاء الأوّل، مواصفات الـمُرافِق، وكيف يستطيع أن يكون فعّالاً، لأنّه لا يمكنه أن يُقلِّل من قيمة نفسه، عندما يَضعه الله أمام حدثٍ فيه موت، فيه ألم وَفيه وَجع، فيه خسارة وفيه يأس، وفيه تتوقّف الدّنيا بأسرِها في نظر المتألِّم. . كم بالأحرى، نحن في جماعة “أذكرني في ملكوتك” الّذين أُعطينا نعمةَ أن نكون مع الموجوع ومع الحزين، في المكان الّذي فيه تُطرَح أسئلةٌ كثيرةٌ.
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://www.youtube.com/watch?v=hkb6QG6f-Ug&list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ&index=10&pp=gAQBiAQB “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح التاسع، القسم الأوّل” https://www.youtube.com/watch?v=e8NddLk2Ytk&list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ&index=9&t=10s&pp=gAQBiAQB “إنجيل القدّيس
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/x2DyTRCfTvA?list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح الثامن” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة –
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/6uLpL5tUAss?list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح السّابع” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة –
محاضرة لسيادة المطران شارل مراد،
“هذا النَّص الإنجيليّ يشكِّل تعزيةً كبيرةً لنا ويمنحنا الرَّجاء، لأنّنا من خلاله، نستطيع أن نفهَم رَحمة الله، ومحبّته، السّماء هي أن نكون مع الله والسّماء هي مُعدَّةٌ لجميع البشر من دون استثناء….”
إنّ كلمة “مرافِقٍ روحيّ”، تعني أن نُرافِق إنسانًا آخَر من دون الذَّوبان فيه وعدم السّماح له بالذَّوبان فينا، فالمرافقة تعني أن يمشي المرافق مع الشَّخص المتألِّم والحزين، في مسيرة المرافقة، نَضع أمامنا الـمُرافِق الأوّل والعظيم الّذي هو ربِّنا يسوع. سنرى كيف كان ربّنا يرافق الأشخاص، ونُسمِّيها مرافقةً لأنّ فيها قوّةَ حضورٍ وفيها ثِمار. في البداية، عرَفَت البشريّة ما يُسمّى بـ”النَّصيحة”.
محاضرة للأب يوحنّا داود،
“نطرح السّؤال على ذواتِنا: كيف نتحضَّر لملاقاة وجه المسيح الآتي في المجيء الثاني؟ إنّ الاستعداد لهذا المجيء يتطلّب منّا ، جهادًا مستمرًّا، كما يتطلّب منّا توبةً مستديمة، إنّ التّوبة هي العودة …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/qD1egIC_5CI?si=w-seCc5DFIGrpzBx “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح السادس، آية 14-56” النّص الإنجيليّ: (مر

كلمة الافتتاح للسيّدة جانيت الهبر،
“نُحييِّكم عن بُعدٍ، ونحن نَسيرُ معًا، “جنبًا إلى جنبٍ” بمعيّةِ إلهِنا ومخلّصِنا، حامِلِين أثقالَ بعضِنا البَعض، وسالكِين طريقَ الصّليب بِرفقةِ سِمعان القَيروانيّ، لِنَعبرَ سويًّا إلى فرحِ القيامة المجيدة …”