عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري كامل كامل،
“في زمن الميلاد المجيد، نحتفِل بِانطلاقة “أذكرني في ملكوتك”. إنِّي أشكر الأب إيلي القدِّيسي الّذي عرَّفني عليها، وأشكرُ الربَّ أيضًا على وجودها، إنّنا معًا نَذكُر أمواتنا الرّاقدين على رجاء القيامة …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/4Y3yD0gVZIc?list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح الرّابع عشر” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة
رسالة بِقلم الأب ابراهيم سعد،
“هلْ تقبَل؟ هلْ تقبَل أنْ تكون مجهولاً؟ هلْ تقبَل أنْ تكون نكرةً؟ هلْ تقبَل أنْ تكون بِلا قيمةٍ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون بِلا قوّةٍ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون في مكانٍ لا يليق بِكَ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون مطرودًا؟ …”
آيات إنجيليّة وتأمّلات روحيّة كانون الأوّل 2023 تأمّل: في زيارةِ العذراءِ مَريم لِنَسيبتِها أليصَابات، نُصلِّي يا ربَّنا وإلهَنا،
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب مروان سلامه،
“تأسَّستْ هذه الجماعة على مُصيبةٍ؛ ونحن ككنيسة، تأسَّسنا على مُصيبة، وهي صليب يسوع، أي موته وقيامته. مِن خلال الآمِه وموتِه على الصّليب وقيامته، زرَعَ يسوع في المؤمنِين به الرَّجاء …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ قراءتنا للنَّص، تدفعنا إلى الاستعجال في التَّوبة، في الحصول على رِضى الله، في التخلُّص مِن حبال الشَّر وغِشّ الشَّيطان وذلك من أجل المحافظة على بَصيرَتِنا موجَّهةً إلى الربِّ يسوع…”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/U4KMZBF2mmE?list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح الثالث عشر” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة
احتفل المونسنيور طرابلسي في انطلاقة رسالة “اذكرني في ملكوتك” بالقدّاس الإلهيّ لأجل الراقدين على رجاء القيامة، عاونه الأب جوزف رفول والشماس داني شيبا، بمشاركة أبناء الرعيّة.
المسيح قام، حقًا قام!
عِظة القداس الإلهيّ للأب كابي حداد، خادم الرعيّة،
“مع هذه الجماعة، نُصلِّي من أجل موتانا. ونتأمَّل في استعدادنا ليوم مجيء الربّ. كلِّ مرَّة يموت أحدٌ، نعيش في حالة حزنٍ عميقة، ونُسارع إلى لَوم الربّ قائلين له: لماذا أخذتَ منّا هذا الإنسان؟ …”
رسالة بِقلم المونسنيور أنطوان مخايل،
“شركة القدِّيسِين هي، أخيرًا، شركة بين الأحياء والأموات. إنها شركة صلاةٍ بَيننا وبين مَن نحبّ، فنُصلّي نحن على نيَّتهم، ونَطلب في المقابل صلاتهم بما أنّنا لا نَعرف مصير الرّاقدِين …”