رسالة للأرشمندريت فيليب راتشكا،
“عندما نهرب من تجارب الحياة، لا نُظهر حبّنا للآخرين؛ عندها نفقد فرصتَنا لِنَنمُوَ روحيًّا. ولكن عندما نقبل هذه التّجارب ونعملُ بثباتٍ لِنَجتازها، يستعمِلها يسوع المسيح لِيُقرّبنا منه أكثر …”
رسالة بقلم الأب ايلي خنيصر،
“هل تساءَل أحدٌ لماذا اختارَت عنايةُ الله أن يولَد المسيح في بيتٍ متواضعٍ يُشرف عليه نجّارٌ يعمل في الخشب ويُخرج من يدَيه تُحفاً فنيّة، اسمه يوسف؟ هل تساءَل أحدٌ مَن كان النجّار الأوّل …”
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران شكر الله نبيل الحاج،
“نجتمع لنُحيي ذِكرى أمواتنا، إذ في الذبيحة الإلهيّة، نتوحَّد بالمسيح من خلال سماعنا لكلمة الله المقدَّسة وتَناوُلِنا القربان المقدَّس. إنّ اتِّحادنا بالربِّ في القدَّاس هو الّذي يوحِّدنا بموتانا …”
عظة للخوري المرشد جوزف سلوم،
“أذكرني في ملكوتك، تتألَّف من أشخاصٍ يُحبُّون يسوع ويطيعون كلمته، ويبحثون عنه في وُجوه الآخرين وبخاصّة الحزانى …”
رسالة بقلم سيادة المطران شكر الله نبيل الحاج،
“على مثال مريم، كلُّ واحد منّا، مؤتمنٌ على كلمة الله، حارسٌ لها، حاميها وحامِلها للآخَرين. ولكي نقوم بهذه الرّسالة علينا أوّلاً، وعلى مثال مريم، أيضًا، أن نصغي للكلمة أن نقبلها في حياتنا …”

“نلتقي اليوم متضامِنين، وشعلة الرّجاء في قلب كلّ فردٍ من جماعة أذكرني في ملكوتك. نشكر الربّ على هذه المسيرة، مسيرة إيمانٍ ورجاء. كذلك، نتضامن معًا لدعم مشروع بناء المقرّ الجديد…”
عِظة للأب موريس معوَّض، خادم كنيسة مار تقلا، المروج،
“انطلاقًا من إنجيل اليوم، يُطرَح علينا السُّؤال: كيف نتصرَّف إذا عَلِمنا أنَّ ساعة انتقالِنا من هذا العالم قد أصبحت قريبةً جدًّا؟ إنَّ الماضي مهمٌّ جدًّا في حياتنا. فالإيمان ليس وليد السّاعة …”
عِظة للأب مخايل عوض، كنيسة مار الياس، عين الصفصاف،
“أين هي تلك الرَّاحة الّتي يمنحها المال للإنسان؟ إنَّ الرَّاحة تأتي عندما يُساعد الإنسان الميسور ماديًّا، أخاه المحتاج، مِن مالِه الّذي هو ثمرة تَعبِه وعَرَقُ جبينه لا ثمرة ميراثٍ لم يتعب فيه …”
رسالة بقلم الأباتي سمعان أبو عبدو ر.م.م،
“فإنْ طَلَبتَ أنتَ أيضًا ملكوتَ الآب، فَسَوف تختبر أنّ الله “عناية”، وأنّه يُدبِّر كلّ ما هو ضروريّ لحياتِك، وسوف تكتشف الناحية الخارقة للإنجيل والمنطقيّة في آنٍ، لَيسَ على الله أمرٌ مستحيلٌ …”
عظة للخوري جوزف سلوم، خادم كنيسة مار فوقا، غادير،
“إنّ رسالة الجماعة هي “رسالة شفاء وتعزية”. رسالة شفاءٍ، إذ ننال الشِّفاء من أحزاننا بفعل الرُّوح القدس، الّذي يتكلَّم فينا، ويلمس قلوبنا ويشفيها من أحزانها. غياب أحبّائنا، يُسبِّب حزنًا …”