عِظة للخوري الياس عازار، خادم رعيّة سيّدة الخلاص، مرجبا.
“إنّ الولادة من الرُّوح تجعل الإنسان قادرًا على فَهْم أمور السَّماء، وبما أنَّ اليهود لم ينالوا معموديّة الرُّوح، أي أنَّهم لم يدخلوا في سرّ المسيح الفِصحيّ، أي أنّه يموت مع المسيح …”
رسالة بقلم الخوري نايف الزيناتي،
“فهَل نرقى بأفكارنا وذواتنا وإيماننا إلى ما يجعلنا نثبِّت أنّ الموت من الحياةِ، والحياة من الموت؟ ذا ايمانُنا وبه نعيش ونموتُ ونبقى، فهل نَعي أن الحبَّ خلاصُ البشريّة وانتصارُها على الموتِ …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
رسالة بقلم الأب ميشال عبود الكرمليّ،
“فلنوجّه أنظارنا إلى المذود، فنَجد الله، طفلاً فاتحاً يدَيه يدعونا إليه. فنأتي وتصلّي قلوبُنا بِقرب مريم ويوسف، حافظين سرّه في عمق قلوبنا، كما كانت تفعل مريم. فالشجرة هي شجرة الحياة …”
تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنَّ الربَّ يسوع قد نزل مِن السَّماء إلى أرضنا ليُخبرنا بما سَمِعه من الله الآب، وبالمجد الّذي عاينه في الملكوت السماويّ. إنَّ الربّ يسوع قد مات …”
عظة القدّاس “الموت عن الفكر البشري” للمونسنيور رافائيل طرابلسي،
“فلنسعَ في هذه الحياة، إلى الموت عن خطايانا وأهوائنا، وعن فِكر هذا العالم، كي نتمكّن من القيامة مع الربّ والحياة معه، عندما نموت في هذه الأرض…”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عِظة للأب إيلي مظلوم، خادم رعيّة مار عبدا، بكفيا، المتن.
“إنّه شرفٌ عظيمٌ لنا نحن البشر، خَصَّنا به الله، إذ جَعلنا من أبنائه. وبالتّالي علينا أن نُعبِّر عن قبولِنا بتلك العطيّة فنُعبِّر عن محبّتنا لله من خلال محبّتنا للآخرين…”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
رسالة بقلم المطران كيرلس سليم بسلا تَخَف، أيُّها القطِيع الصّغِير، إنّ حياتنا مسيرةٌ نحو الملكوت السّماويّ في نهاية حياتنا. لكنّ هذا الملكوت يعيشه المؤمِن منذ هذه الحياة بالاتّحاد الدائم مع الله من خلال الإيمان والمحبّة والرّجاء …: