عِظة للمطران بول مروان تابت، كنيسة مار يوسف، لافال، كندا.
“نوعان من البشر لا يُفكِّران بالموت: الأوّل، لم يختبر بَعدُ ألمَ فقدان أحد أحبّائه، أمّا الآخر فيعتقد أنّه خالدٌ في هذه الحياة، وبالتّالي هو لا يؤمِن بالموت، الموت يطرح على الإنسان أسئلةً …”

عِظة للخوري يوسف الخوري، خادم رعيّة سيّدة الخلاص، مرجبا.
“ليس الملكوت مكافأةً ينالها الإنسان بعد انتقاله من الحياة، بل هي حقيقة ملموسة تتجسَّد في عالمنا اليوم، وهي تظهر في الذبيحة الإلهيّة، فِيها نختبر الحضور الإلهيّ من خلال جسد الربّ…”

“يُطِلُّ علينا شهرُ تمّوز بقدّيسِيه وبركاتِه، حاملِاً معه بهجةَ لقاءِ جماعتِنا، بوجوهٍ تَشِعُّ رجاءً، وبقلوبٍ تخفقُ إيمانًا، غائرةً على رسالةٍ سماويّةٍ، أُعطِيَت لنا مِن عَلُ، رسالة الصّلاةِ من أجلِ أحبّاءَ غابوا عنّا…”

[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل

عِظة للأب نيقولا حدّاد، خادم رعيّة دير القدِّيس بطرس، مرمريتا،
“أنّ قلب الإنسان لا يرتاح إلّا في الله الّذي منه خَرَج، عليه أن يعود إلى السّماء، إلى قلب الله خالق البشر، فيَجِد راحته. إنّنا نصلّي من أجل أمواتنا الرّاقدين على رجاء القيامة …”

عِظة للأب عبود عبود في كنيسة دار المسيح الملك، زوق مصبح،
“إنّ الربّ يسوع يدعونا إلى التشبّه بالأطفال، لأنّهم يتمتَّعون ببساطة التصرّف، على عكس الرّاشدين. إنّ تصرّفات الأطفال بريئة، ولا تهدف إلى الأذيّة، حتّى وإن بَدَت أحيانًا مُزعجة …”

عِظة للأب ريمون جرجورة، خادم كنيسة الميلاد الإلهيّ، الحضيرة،
“حين نُقدِّم الذبيحة الإلهيّة من أجل راحة نفس موتانا، فإنّنا نؤكِّد لهم رغبتنا في الإبقاء على هذا التواصل بيننا وبينهم، وأنّنا نرغب في الاتِّحاد معهم، هم الكنيسة الممجدّة من خلال الربّ يسوع …”

عظة للخوري جوزف سلوم، خادم رعيّة مار فوقا – غدير، كسروان،
“على المؤمِن أن يبتعد عن كلّ ما يجعل قلبه فارغًا أو حاقدًا أو مُغلقًا على نعمة الله وعلى الآخرين؛ ساعيًا إلى التحلّي بقلبٍ نقيٍّ، فيتمكّن من التقدُّم في مسيرته الروحيّة نحو القداسة …”

[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل

عظة للأب أنطوان النّداف، خادم رعيّة مار الياس الحيّ، الخنشارة،
“حين نُقدِّم الذبيحة الإلهيّة من أجل راحة نفس موتانا، فإنّنا نؤكِّد لهم رغبتنا في الإبقاء على هذا التواصل بيننا وبينهم، وأنّنا نرغب في الاتِّحاد معهم…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp