شهادة حياة للسيّدة رندى الفرِّن،
“إنّ أجمل كلمة تعزية حصلتُ عليها، عندما قيل لي: “لا تبكوا كالوثنيِّين الّذين لا رجاء لهم”. إنّ كلمة التّعزية هذه منحَتني نعمة الرّجاء والقوّة، أشكر الله على خدمتي رسالة “أذكرني في ملكوتك”…”

شهادة حياة للسيّدة كلود حمصي،
“زوّدتنا الجماعة بكتيِّب “صلوات التّعزية والرّجاء” الّذي نصلِّي فيه، ونتأمّل بكلمة الحياة الأبديّة، من خلال قراءات من الكتاب المقدّس وصلوات ليتورجيّة، لأنّ المسيح هو الطريق والحقّ والحياة …”

شهادة حياة للسيّدة تريز مدوّر،
“المرض دَقّْ بابنا، ابني الوحيد “فانسان” مريض، صلّينا كتير وطَلَبْنا كتير تيشفى. ابني “فانسان” وَرَّتنا الصّلاة والقدَّاس، بدل ما نوَّرْتُو الأرض والأملاك، واختَبرت أنو كان وجودو نِعمة، وانتقالو نِعمة…”

خبرة روحيّة للسيّد سامر الكبّوشي،
“يقول القدِّيس يوحنّا الذّهبيّ الفمّ: الآباء لا يموتون، بل يصيرون شفعاء لنا لدى الربّ، كلّ مَن يتوفَّى لَهُ أحد الأقارب، فليتأكَّد أنّه صار قدِّيسًا وشفيعًا لنا لدى الربّ يسوع، وهو يحمِلُنا في صلاته …”

شهادة حياة للسيّدة انتصار داغر،
“عند فراق الأحبّة، أشعر بالحزنِ الشديد ولكن صار في داخلي سلامٌ ورجاءٌ كبير. أرافقُهم في الصّلاة، ودومًا أُصلِّي لأُكمِل مسيرةَ حياتي على الأرض وألتقي حينَ يأتي يوم الربّ، بالأشخاص الّذين اُحبُّهم …”

رسالة بِقلم الأب جوزيف أبي عون،
“يدعونا الربّ يسوع من خلال هذه الأناجيل إلى أنْ نتشبّه بِرحمتِه وعَطفِه وحنانِه، ونثورَ على كلّ ما يجرح الإنسان، ويكبّل حريّته، وأنْ نُرافقه حتّى النّهاية، حتى آخر الطريق، حيث اللّقاء بالقيامة …”

رسالة بِقلم المطران يوحنّا – حبيب شامية،
“إله احياء: “أحياء” هنا لا تعني الأحياء على الأرض، بل “الأحياء بعد الموت”. فالآباء ماتوا، ورغم ذلك يقول يسوع عنهم إنّهم “أحياء”. فالإشارة هنا واضحة، تدل على حياةٍ ثانيةٍ بعد الموت: “القيامة” …”

محاضرة للأب شربل أوبا الباسيليّ الشويريّ،
“ليس من شأنِي أنا المؤمن أن أعلم وقت مجيء الربّ، فكلّ ما عليّ القيام به هو الاستعداد للقاء الربّ حين يأتي. عندما يأتي الربّ ويقرع بابنا، علينا أن نكون مستعدِّين كي نَفتح له الباب…”

محاضرة للأب ميلاد أنطون المريميّ،
“إنّ إنجيل اليوم يُعطينا طريقةً عمليّة، نُتَرجِم مِن خلالها حُبَّنا للآخَر، يُعلِّمنا الربّ كيفيّة عَيش الحُبّ. فَنحن نعيش الحُبّ حين نُطعم الجائع ونسقي العطشان، ونأوي الغريب ونكسو العريان …”

رسالة بِقلم الخوري يوحنّا – فؤاد فهد،
“نحنُ نِلنا الحُبَّ الذي يَربط الـمُحِبّ والـمَحبوب بالعِماد الـمُقدَّس، وَنحنُ الّذِينَ زُرِعَ فينا حُبّ الله، فَهِمنا مِن خلال حدَثِ نهر الأردن أنّنا لا نَسجُد سِوى لله الـمَحَبَّة: الآب والابن والرُّوح القدُس …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp