عظة الأب ملحم الحوراني، خادم رعيّة رقاد السيّدة – المحيدثة،
“كيف يستطيع هؤلاء الإخوة أن يُعزّوا النّاس، فالوقوف بالقرب من الآخر، فقط، لا يستطيع أن يعزّي الآخرين تعزيةً كبيرةً. لا يستطيع الإنسان أن يعزّي الإنسان. الله فقط هو القادر على أن يعزّيني …”
عظة للأب سليم الرّجي المريميّ، دير يسوع الملك – زوق مصبح،
“موتانا يعيشون حالة انتظار لقاءٍ مع الرّبّ وجهًا لوجه. حالة الانتظار هي حالة سماويّة، ولكنّها لم تكتمل بعد، لأنّ الانسان الذّي اقترف الكثير من الخطايا وعاش حالات بُعدٍ عن الله …”
عظة للخوري جوزيف سويد، خادم رعيّة مار تقلا -سدّ البوشرية،
“في قلب العالم، تأتي بذرة الحياة، ويأتي يسوع ليسقيها. فعندما تقول للرّبّ “أذكرني يا رّبّ”، يأتي الرّبّ ليسقي صرختك هذه إليه، بذرتك الذّي زرعتها، ويقول لك: اليوم تكون معي في الفردوس …”
عظة للأب رالف طنجر، كنيسة مار مارون – الانطونيّة،
“اليوم أُذكرك يا أخي الإنسان بما هو موجود في الإنجيل فأتلو عليك بعض آياته:من طلب منك ثوباً أعطِه رداءك، لا تبادلوا الشّر بالشّر، بل بادلوا الشَّر بالخير، ومَن ضربك على خدِّك الأيمن دُر له الآخر …”
عظة للأب جوزيف بو رعد، خادم رعيّة مار الياس – أنطلياس،
” نحن كمسيحيّين، علينا أن نختار الطّريق الضيّق والباب الضيّق، الّذي سيُوصِلنا إلى الحياة وسندخل من خلاله إلى الملكوت. فإنّ دخول الكثيرين من الباب الواسع، يمكن أن يؤدي إلى الهلاك …”
عظة للأب بنوا ريشا الكرمليّ، دير سيّدة الكرمل – الحازميّة،
“نحافِظ على إيماننا عندما نعيشُه في صِغَرِنا كما في كِبَرِنا، لكي نثبت، ونكون مثالاً لأولادِنا ليَرَونا ثابتين. فإن ضاع أولادنا في مرحلةٍ معينة، عادوا ليكتشفوا بعد انقضاء المرحلة الثبات في الإيمان …”
عظة للخوري جورج نخول، خادم رعيّة مار الياس – زوق الخراب،
“تنتظرُنا ولادة ثانية ننالها في الحياة الأبديّة، مع الرّبّ يسوع. فقد لبسنا المسيح، وأصبح فينا بواسطة هذه المعموديّة، ومن خلال هذه الولادة الروحيّة سوف ننال ولادة عظيمة، في السماء …”
عظة للأبّ إيلي خنيصر، خادم رعيّة القدّيسة بربارة – زحلة،
“هذه الحبّة تُشبه مريم العذراء، المتّجهة إلى المغارة، ونحن ننتظر نموّ ملكوت الله من باطن الأرض، لأنّ مريم سوف تُلقي البذار داخل المغارة. فهي حبّة الخردل التي أخذها الله وزرعها في بُستانه …”
عظة للأبّ عبدو مسلّم، رعيّة مار ضومط – عين الخرّوبة،
“إنّ الإنسان قادر أن يشارك الله في ألوهيّته، فهذا يعني أنّ الإنسان، بفعل الخلق: “هو إنسان مقدّس”، ولديه قدسيّة، ولكنه أضاعها في الخطيئة التي دخلت حياته الشخصيّة …”
عظة للأبّ فرنسيس جرماني، خادم رعيّة مار مارون – الأنطونيّة،
“ماريا فوستينا، رسولة الرّحمة الإلهيّة. فعندما ظهر لها يسوع، أوصاها أن تُبشّر كلّ الناس أنّ قلبه الواسع يغمر كلّ العالم، وأنّه ليس فقط إله القدّاسة، وإنّما إله الرحمة والمحبّة أيضًا …”