رسالة بِقلم الأب حنّا اسكندر،
“نؤمِّن مستقبلَ أولادنا لمّا نؤمِّن لهم السّماء، لمّا نُعطيهم الحياة، وما من حياةٍ إلّا بالمسيح، فكيف نُعطي أبناءنا المسيح، إنْ لم يكن هو فينا؟ وإذا لم نتقدَّس، فكيف نقدِّس أولادنا؟! …”

رسالة بِقلم سيادة المطران يوسف سويف،

“حلول الرّوح القدس في يوم العَنصرة ليس حدثًا تاريخيًا عابرًا ، بل هو اختبارٌ روحيٌ دائمٌ، تَعيشه الكنيسة بأبنائها، اِختبارٌ يتجدّد اِنطلاقًا من الإفخارستيّا التي هي صلاة الكنيسة الأساسيّة …”

رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“دُحرج ذاك الحَجَر الكبير عن باب القبر، وصار الحَجَر حَجَر الزّاوية الذي شيَّد الرّبّ عليه كنيستَه. وارتدَت البيعة الأكفان والمنديل والنّور رداءً اشتهاه القدّيسون وهؤلاء اللّابِسون الحُلَل البيضاء …”

رسالة بِقلم الأب فادي اسكندر،
“تكلّم الله مع الإنسان الأوّل، آدم، وأحبَّه، وكرَّمه، وميَّزه عن كلّ المخلوقات بأنّه على صورته ومثاله، ولم يَسكت الله بعد خطيئة الإنسان، بل استمرّ بالحديث والتواصل مع الإنسان واختار …”

رسالة بِقلم الأباتي سمعان أبو عبدو ر.م.م.،
“الصّوم هو زَمن الحِسّ بما هو مُقدَّس، الزّمن المميّز لِعَيْش خبرةٍ حقيقيّةٍ مع الله، والانطلاق إليه بِتوبةٍ صادقةٍ، مُنصِتِين إلى صوتِه يَهمِس في قلوبِنا. إنّه سَعْيٌ إلى إسقاط المسافات …”

رسالة بِقلم الخوري لويس سعد،
“وقد قام السامريُّ بِسبعة أفعالٍ، تَرمز بِعددِها إلى كمال العَمل وعَظمته، ونَستطيع قراءتها من مَنظورٍ آخر، بِأبعادِها: الإنسانيّ، والعلائقيّ، والطبيّ، والرّوحيّ…. فما هِي هذه الأفعال؟ …”

رسالة بِقلم الخوري كامل كامل،
“كلُّ شيءٍ مِن العَدم، هذا مَبدأ الخَلق. كلُّ شيءٍ مِن “اللّاشيء”. قَبْل الخَلق “ما كان” في أي مكانٍ وبعد الخلق أصبح موجودًا. الخالق هو الربّ والمخلوق، هو كلّ ما في الوجود، لكنّ الخَلق لا يَقتصر على العالم …”

رسالة بِقلم الأب ابراهيم سعد،
“هلْ تقبَل؟ هلْ تقبَل أنْ تكون مجهولاً؟ هلْ تقبَل أنْ تكون نكرةً؟ هلْ تقبَل أنْ تكون بِلا قيمةٍ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون بِلا قوّةٍ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون في مكانٍ لا يليق بِكَ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون مطرودًا؟ …”

رسالة بِقلم المونسنيور أنطوان مخايل،
“شركة القدِّيسِين هي، أخيرًا، شركة بين الأحياء والأموات. إنها شركة صلاةٍ بَيننا وبين مَن نحبّ، فنُصلّي نحن على نيَّتهم، ونَطلب في المقابل صلاتهم بما أنّنا لا نَعرف مصير الرّاقدِين …”

رسالة بِقلم الأب جريس زغيب،
“الأرض الصّالحة فَهي القلوب المستعدَّة لِقبول المسيح فيها رَبًّا وإلهًا وسيِّدًا على حياتها وهي مُنَقَّاة مِن القَساوة والتَّصلُّب ومِن الحِجارة والصُّخور ومِن الأَشواك فتَنمو فيها كلمة الخلاص …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp