“يا بُنَيَّ، أعطِني قلبَكَ” (أم 23 : 26) بقلم الخوري أدي أبي يونس، “يا بُنَيَّ، أَعطِني قَلبَكَ”، بهذه
“وتعلّموا منّي…”(مت 11: 29) بقلم الخوري جوزف سلوم، يَهبُنا الربّ نعمةً عظيمةً، في جذور وبدايات الانتماء لِنَهج المسيح،
“عيد الصّعود” بقلم الأب برنار باسط، منذ فجر التاريخ والإنسان يَبحث عن مَنزلٍ يَجِد فيه الرّاحة والأمان، مَنزلٍ
“قيامةٌ بِلا صليب؟” بقلم الأب ابراهيم سعد، نَهتِفُ دائمًا: “المسيحُ قام”. كيفَ نُعيِّدُ القيامةَ إذا لَم نَعبُر الصّليبَ
“أَعطوهم أنتم أنْ يَأكلوا…”(مت 14: 16-18) بقلم الخوري نايف الزيناتي، فقال لهم يسوع: أَعْطوهم أنتم أنْ يأكُلوا…طَلَب الربّ
“فقالَت أمّ يسوع لِلخدم: مَهما قال لَكم فافعَلوه”(يو5:2) بقلم الأب حنّا اسكندر، إنَّ الله في الكتاب المقدّس أخَذَ
“وِلاداتٌ ثلاث وعبورٌ دائم” بقلم الأب روبير معماري الأنطوني، نعيش في حياتنا ثلاثَ وِلاداتٍ مُتتالية ومُتكامِلة: الولادةُ الأولى
“فاضَ قلبي بنشيدٍ رائعٍ أقول إنّ نشيدِي هو للمَلِك” (مز 45:1) بقلم المونسنيور رافائيل طرابلسي، النائب الأسقفي العام في
“أما نفوس الصدّيقِين فهِي بِيَد الله…”: فلا يَمَسّها العذاب” (حك 1:3) بقلم الشدياق توفيق الدكاش، ثمَّةَ حقيقةٌ لا
“عبور وقيامة” بقلم الخوري جورج نخّول، خوري رعيّة مار أفرام – كفردبيان، ما أشبَهَ اليومَ بالأمس! في أورشليمَ