عظة للأبّ إيلي مظلوم، خادم رعيّة مار عبدا – بكفيا
،”هدف حياتنا هو أن نَصِلَ إلى ملكوت الله، مِن خلال مَحبّة الله والقريب، مِن خِلال عَيش البساطة في حياتنا، والشَهّادة أمَام الآخرين على قيامة يسوع المسيح. فالمسيح قام، حقّاً قَام …”
عظة للأب عمانوئيل الراعي، رعيّة مار ضوميط – ساحل علما،
“لقاؤنا به يجعلنا نقول: أنت المسيح الملك على حياتنا، وعلى كلّ البشرية، وهذا ما يجب أن نعيشه ونختبره في حياتنا لنعيش ملكوت الله على الأرض، فتدخل هذه البشرية بفرحك الإلهيّ …”
عظة للأب أنطونيوس بيطار، رعية القدّيس ديمتريوس – الزوق.
“رسالتنا نحن الأحياء أن نصليَ كي يرحمهم ربّنا، يتحنّن عليهم، ويعطينا القوّة، لكي نكمل البشارة التي هي البشارة بربّنا وليس بالموت، بشارة بالحياة، وليس باليأس، بشارة تؤكد القيامة …”
عظة للأبّ يوحنّا داوود، خادم رعيّة سيّدة العناية – البوشرية
“لا قيامة بدون موت. ويمكن أن نَعبُر الموت في حالتيْن: إمّا أن أعبُر الموت لوحدي، أو أن أعبُر الموت مع المسيح، فالمسيح غلبَ الموت بقيامته. ونحن المؤمنون يجب ألّا نخاف من الموت …”
عِظة لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“لتكن صلاتنا في هذه العشيّة التي تجمع بين الأحياء والأموات، إعلانًا صارخًا لإيماننا بالرّب، قائلين: “أنت هو المسيح ابن الله الحيّ”، وسرّ الفداء الذي غلب به الموت بالموت، وأشركنا بمجده الإلهيّ …”
عظة الأب ابراهيم سعد، رعية القدّيس نيقولاوس – بلونة،
“خُذ الحياة بِصُدقٍ وأمانةٍ، في السّلوك والحياة، في السّمع، وفي الخدمة، فتكون أنت رسول الله الجديد والمبشّر له بحقّ، فاذا نظروا إليك واختبروا حياتك فتكون قد نقلتهم من الموت …”
تأمّل للأب كليمان يوسف، كنيسة سيّدة البشارة – بوسطن،
“أنت يمكنك أن تعبّر عن الّذي في نفسك للربّ من خلال الصّلاة والتواصل معه، وستشعر بشيء في قلبك لا يستطيع أحدٌ أن يلتمسه. صوتٌ لطيف سيقول لك: لا تقلق من أي شيء …”
عظة للأبّ جوزف العلم، خادم رعيّة مار تقلا – المروج، المتن،
“يسّرني أن أنقل رسالة الجماعة الّتي بدأت إثر اِختبار عاشته عائلة من زوق مصبح جرّاء ألمٍ شخصيّ، إثر واقع رحيل أليم في سِّرِّ الموت. هكذا بدأت الدّعوة، تحوّل هذا الوجع إلى نِعَمٍ عظيمةٍ …”
عظة للأب ايلي خنيصر، خادم رعيّة القدّيسة بربارة – زحلة،
“سنرى ماذا قالت العروس لعريسها أو كيف تقول الكنيسة للمسيح أو مريم العذراء لابنها يسوع. فكلّ نفس مسيحيّة هي عروس، والمسيح هو ربّها وعريسها. أما التّفاسير اللّاهوتيّة …”
عظة للخوري شربل الهاشم، رعيّة مار يوسف – الدّبيه،
“ماذا يطلب منّا يسوع؟ الرّحمة من صميم قلوبنا، أن نتعلّم معنى: “أريد رحمة لا ذبيحة”. أن نكون مسيحييّن ليس فقط بحسب الهوية، بل أن نتعلّم معنى الغفران لبعضنا البعض …”