محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنَّ الصّوم في الكنيسة، هو فرصةٌ تُعطى للمؤمِن كي يُعبِّر عن اكتشافه لعظمة حبّ المسيح له، من خلال أعمال المحبّة الّتي يقوم بها تجاه الآخَرين. فلا يعود الصّومُ نِيرًا ثقيلاً لا يُحتمل…”
محاضرة للخوري حوزف سلوم،
“ليست المحبّة مجرَّدَ وَصيّةٍ على المؤمِن تطبيقها بحرفيّتها، بل هي جوابُ على عطايا الله الكثيرة له. إنّ الله قد ترك سماءه وجاء لملاقاتِنا، فعلَّمنا الحبّ…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“ليس الإنجيل كِتابًا يشرِّع لنا أهواءنا الأرضيّة، بل هو كتابٌ يهدِف إلى تصحيح الفكر الإنسانيّ الممزوج بأفكار العالم. على المؤمِن أن يكون وسيلةً يُحقِّق الله من خلالها مشيئته للبشريّة…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ الراقدين يحضرون في كلّ احتفالٍ ليتورجيّ، ويشاركون الأحياء صلاتهم إلى الله، فهم يُشكِّلون مع الأحياء عائلةَ الآب الواحدة، المؤمن مسؤولٌ عن الجماعة، والجماعة مسؤولةٌ عن المؤمن…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنَّ الإنسان يُصاب بالكآبة والإحباط، حين يُدرِك صورته في نظر ذاته، أمّا حين يُدرِك صورته الحقيقيّة في عينيّ الله، فإنّه سيتخطّى فشله ويسعى إلى الأمام. إنّ الإنسان يُنمّي في داخله الرّوح الإيجابيّة من خلال الصّلاة…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“في العيد، على المؤمِن أن يستعدّ لا للقاء الطِّفل المولود في مِذود بيت لحم، فيُشفِق على حالته، إنّما للقاء الرّاعي والإله والمخلِّص، ومُعطيه الحياة، والنّور لحياته الأرضيّة. إنّ الإنسان…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“لنُصلِّ إخوتي، كي نتمكّن من رؤية المسيح في كلّ محتاجٍ، ونتأهّب لمساعدته. إنّ المحتاج هو المسيح المولود في يومنا هذا، وهو يحتاج إلى تلبية حاجاته. إنّ المسيح يسوع وُلِد …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“عرَّف الربّ يسوع تلاميذَه بالرّوح القدس قائلاً فيه إنّه الرّوح الـمُعزّي. إنّ الإنسان الّذي ينطق بكلمة الحقّ، يتعرَّض للاضطهاد وللعزلة، ولذا هو يحتاج إلى الرّوح القدس كي يُعزِّيه كي لا يُحبَط …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّنا نؤمن بالمسيح الّذي مات وقام من أجلنا، غير أنّ عقلنا البشريّ يبقى عاجزًا عن إدراك كلّ ما قام به المسيح لأجلنا. إنّ إيماننا هو غير مُدرَك وغير معقول بحسب تفكيرنا البشريّ لكنّه مقبول…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ أزمة الإنسان الّتي يُعاني منها نتيجة خوفه من الموت، انتهت بإقامة لعازر من الموت، وبإعلان المسيح القيامة العامّة بقيامته من الموت، فلا داعي للخوف من الموت، لأنّ المسيح قد انتصر عليه…”