رسالة بِقلم الأب مارون صدقة ر.م.م،
“فعلى مِثال هؤلاء، الّذين عَرَفوا أن يُميِّزوا صَوت الضَّمير الصّالح، ويَسلُكوا بموجَبِه، فنالوا رِضى الله وأصبَحوا قدِّيسِين، هكذا علينا جميعًا، وعلى كُلِّ واحدٍ منّا أن نتَّخذهم لنا مِثالاً ونقتَدي بِفضائِلهم…”
رسالة بِقلم الأب مارون صدقة ر.م.م،
“فعلى مِثال هؤلاء، الّذين عَرَفوا أن يُميِّزوا صَوت الضَّمير الصّالح، ويَسلُكوا بموجَبِه، فنالوا رِضى الله وأصبَحوا قدِّيسِين، هكذا علينا جميعًا، وعلى كُلِّ واحدٍ منّا أن نتَّخذهم لنا مِثالاً ونقتَدي بِفضائِلهم…”
“وكانوا يواظبون على تَعليم الرّسل، والشّركة، وكَسْرالخبز، والصّلوات” (أع 2: 42) قائمة القداديس الشهريّة لأجل الرّاقدين على رجاء
رسالة بِقلم الأب دومينيك نصر المريميّ،
“في مَثَل الوَزناتِ، فيَروي لَنا الرّبُّ مَشهدَ الدَّينونةِ الأخيرةِ ومَسؤوليّةِ الإنسانِ أمام اللهِ في كَيفِيّة استِثمارِ المواهِب والوَزنات الّتي وَهبَها لِكلٍّ مِنّا لِتَحقيقِ مَلَكوتِه، كما يَدعونا لنَكونَ وكلاءَ …”
عظة للخوري المرشد جوزف سلوم،
“إنّ جماعة أُذكرني في ملكوتك، تُساعِدُنا لِنَبقى على صداقةٍ مع الّذين ذهبوا إلى السَّماء وكُنَّا نُحبُّهم، مِن خلالِ الصّلاة…”
رسالة بِقلم الأب عبود عبود الكرمليّ،
“المسيحُ صارَ خادِماً للفقراء، إنَّ اللهَ يُحبُّ الفُقَراء، ويُحِبُّ مَن يُحِبُّهم. علينا أنْ نُفضِّل الخِدمَةَ على كُلِّ شيءٍ، ويَجِب أن نَقومَ بِها مِن غيرِ تأخيرٍ أو تأجيل، للقدّيس منصور دي بول …”
ترنيمة: “أشرَقَ النّور على الأبرار، والفَرح على مُسْتَقيمي القلوب”، جوقة شبيبة “اُذكرني في ملكوتك”، https://youtu.be/vI0I8_A1_FA?si=600ueq5kIdbOCjWs أشرَقَ النّورُ على
رسالة بِقلم المونسنيور أنطوان مخائيل،
“اِنتقالُ مريمَ إلى السّماء، لم يَفصِلها عن جماعة المؤمِنِين، فهي ما زالتْ وسَتَبقى تَلعبُ دَوْرَ الأمّ والوَسيطة والـمُحامِية والشّفيعة، المُنتبهة إلى “احتِياجات” أبنائها، كما تُردَّد الصَّلاة المريميّة …”
رسالة بِقلم الأب حنّا اسكندر،
“نؤمِّن مستقبلَ أولادنا لمّا نؤمِّن لهم السّماء، لمّا نُعطيهم الحياة، وما من حياةٍ إلّا بالمسيح، فكيف نُعطي أبناءنا المسيح، إنْ لم يكن هو فينا؟ وإذا لم نتقدَّس، فكيف نقدِّس أولادنا؟! …”
رسالة بِقلم سيادة المطران يوسف سويف،
“حلول الرّوح القدس في يوم العَنصرة ليس حدثًا تاريخيًا عابرًا ، بل هو اختبارٌ روحيٌ دائمٌ، تَعيشه الكنيسة بأبنائها، اِختبارٌ يتجدّد اِنطلاقًا من الإفخارستيّا التي هي صلاة الكنيسة الأساسيّة …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“دُحرج ذاك الحَجَر الكبير عن باب القبر، وصار الحَجَر حَجَر الزّاوية الذي شيَّد الرّبّ عليه كنيستَه. وارتدَت البيعة الأكفان والمنديل والنّور رداءً اشتهاه القدّيسون وهؤلاء اللّابِسون الحُلَل البيضاء …”