عظة للخوري رومانوس بو عاصي، خادم رعيّة الميلاد الإلهيّ – الحضيرة وبيت الشعار، المتن،
عظة للخوري ميلاد مخلوف، خادم رعيّة السيّدة بقاعكفرا، بشرّي،
عظة للأب بولس اسكندر، خادم رعيّة السيّدة العذراء للسريان الأرثوذكس – برج حمود،
رسالة بِقلم الأب يونان عبيد،
“لِكُلِّ شهرٍ، وَلِكُلِّ يومٍ، معنًى مُستَوحًى مِنَ التَّاريخ السِّياسي والحَضاري والدِّيني. وحسْبَ التَّقويمِ الرُّومانيِّ، اسْمُ هذا الشَّهرِ janvier نِسبَةً إلى الإله “جاونس” الَّذي يَحظى بِمَقدرةِ مَعرِفةِ …”
عِظة للأب فادي اسكندر، خادم رعيّة السيّدة العذراء للسريان الأرثوذكس، برج حمود،
“ونحن لسنا بأفضل من الرّسل الّذين لم يصدّقوا حدث القيامة، لنَتساءَل متى صدق الرّسل وآمنوا؟ عندما عاشوا حياتَهُم مع المسيح فأكلوا وشربوا معه بعد القيامة! عندما سمحوا …”
رسالة بِقلم الخوري الياس جوزف عدس،
“إنّ هيكل المحبّة الذي تبنيه الرّعية يتحوّل إلى التزام تجاه الفقراء والمعوزين، والمهمّشين، والمحتاجين من أبنائها، في جميع المجتمعات التي تعيش في وسطها، على مثال الكنيسة الأولى …”
رسالة بِقلم الأب فادي مسلّم،
“يَبقى الموت منذ الخلق لُغزاً مخيفاً للإنسان، لأنّه هو الحقل الوحيد الّذي يَستحيل على الإنسان معرفته بالاختبار، كَونه يَختبره بالآخرين؛ وموت الجسد، يشكِّل الفشل الذريع للوجود الإنسانيّ…”
رسالة بِقلم الأب جاورجيوس شبّوع ق.ب،
“لقد حرَّك منظرُ هذه الأرملة قلبَ الربّ يسوع “فتَحنّن عليها”. لقد شَعر بألمها وحُزنها وهو الربّ الرؤوف والمُتحنِّن، الطويل الأناة والكثير الرحمة. “أبو الرأفات وإلهُ كُلِّ تعزية” (2 كور1: 3) …”
عظة للخوري توفيق أبو خليل، خادم رعيّة مار تقلا، سد البوشرية،
“الموتُ كلمةٌ مرعبةٌ، فعلى الرُّغم من أنّنا أُناسٌ مؤمِنون ونأتي إلى الكنيسة كثيرًا، نرتعِب ما إنْ نسمع بكلمة “الموت”. هذه الكلمة تُخيفُنا على الرُّغم من أنّ إيمانَنا…”
رسالة بقلم سيادة المطران أنطوان بو نجم،
“علينا أنْ نعرِفَ أنَّ الرَّبَّ لا يقيسُ الأمورَ بمقياسٍ بشريٍّ، إنّما مقاييسُه مُختلِفَةٌ. فالرَّبُّ ينظرُ إلى الدَّاخلِ، إلى عمقِ الإنسانِ والأشياءِ، ولا ينظرُ إلى ظاهرِها. والمسيحِ بَدأَ حياةَ البشارةِ …”