رسالة بقلم الخوري نبيل مونس،
“ما أعظمَكَ يا إلهنا، ربّنا يسوع المسيح، وما أعظمَ كلمتَكَ، منها نَستقي ينابيعَ الحياة وفيها نجدُ الحقَّ والنّورَ. كيف لَنا أنْ نَفهم سِرَّ الحبِّ والحياة الذي غمَر سِرَّ تجسُّدِكَ من العذراء مريم؟ …”
رسالة بقلم الخوري أدي أبي يونس،
“ما يشجّعنا على تسليم ذواتنا لله هو أنّنا عرفنا أنّ الله محبّة، وبأَنَّه وَضَعَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، أي أنّه سلّمنا ذاته حين مات من أجلنا، لذلك نبادله العطاء والتسليم فلا نحيا لأنفسنا، بل للّذي مات عنّا …”
رسالة بقلم الخوري جوزف سلوم،
“يَهبُنا الربّ نعمةً عظيمةً، في جذور وبدايات الانتماء لِنَهج المسيح، حين نلبَس المسيح في المعموديّة، ألا وهي التَّتلمُذ له، أو الاقتداء به والتشبُّه بأقواله وأعماله، فيَكون فينا فِكر المسيح …”
رسالة بقلم الأب برنار باسط،
“صَعد المسيح المخلّص على جبل الزيتون الذي يَرمز إلى معاناته وآلامه، حيث سِيق كشاةٍ الى الذّبح، وفي الوقت عَيْنِه هو جبل السّلام، والفرح والصّعود بمجدٍ الى السّماء، قرب بَيت عَنيا …”
رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“القيامة هي حياةٌ واختِبار يوميّ نَذوقُه، عندما يواجِهنا الصَّليب، أيًّا كان نوع هذا الصّليب. للقيامة طريقٌ واحدٌ هو: الصَّليب، أعْنِي سِرَّ الحُبّ. فالّذي لا يعيش في المحبّة لا يَعيشُ في القيامة …”
“أخْتَبِئ نحو لُحيظة…” (ش 26: 20)،
عبر تطبيق زوم.
صلاة البدء،
الأب عبود عبود الكرمليّ والمرنّمة نبيهة يزبك.
الرياضة السنويّة 2021 بعنوان: “أخْتَبِئ نحو لُحيظة حتّى يَعبُر الغَضَب” (أش 26: 20) على تطبيق زوم. https://youtu.be/57jixUkA1KM القدّاس
عظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّ محور الإنجيل، هو يسوع المسيح. لذلك عند قراءتنا لِنَصٍّ إنجيليّ، نُركِّز على ما قام به الربُّ يسوع وعلى ما قاله للمُحيطين به، فَنَعمل كي تكون حياتنا مُشابهةً لِحياة الربِّ يسوع، فيَكون فِكرُنا مطابقًا لِفكره، وتعاليمه …”
محاضرة للخوري جوزف سلوم،
” نحن مدعوون إلى الدُّخول إلى أعماق ذواتنا، فنَكتَشف حضور الله فينا. في هذه المرحلة، نحن مدعوون إلى استخدام حِكمَتنا، ونقول لِذواتنا إنَّ هذه المرحلة الّتي نَختَبِئُ فيها، سنتمكَّن من اجتيازها عمّا قريب، إذ إنّها لن تَدوم إلى الأبد …”