رسالة بقلم الأباتي سمعان أبو عبدو ر.م.م،
“فإنْ طَلَبتَ أنتَ أيضًا ملكوتَ الآب، فَسَوف تختبر أنّ الله “عناية”، وأنّه يُدبِّر كلّ ما هو ضروريّ لحياتِك، وسوف تكتشف الناحية الخارقة للإنجيل والمنطقيّة في آنٍ، لَيسَ على الله أمرٌ مستحيلٌ …”
عظة للخوري جوزف سلوم،
خادم كنيسة مار فوقا، غادير، كسروان.
“إنّ رسالة الجماعة هي “رسالة شفاء وتعزية”. رسالة شفاءٍ، إذ ننال الشِّفاء من أحزاننا بفعل الرُّوح القدس، الّذي يتكلَّم فينا، ويلمس قلوبنا ويشفيها من أحزانها. غياب أحبّائنا، يُسبِّب حزنًا …”
عظة للأب نايف الزيناتي، خادم كنيسة مار يوسف، المطيلب، المتن.
“إنَّ الربَّ يسوع قد أوصانا بالمحبَّة، وهذه المحبّة لا نعيشها مع إخوتنا بعد انتقالهم، أي بعد موتِهم، إنَّما علينا عَيْشُها وممارستها مع إخوتنا، وهُم…”
رسالة بقلم الأب فادي البركيل،
“طريقُ عمّاوس هو طريقُ حياتِنا الإيمانيّة كلّ يومٍ، طريقٌ فيه مُنعطفاتٌ ومطبّاتٌ، لكنْ فيه دروبٌ ممهّدة. دَعُونا نأخذ هذا الطريقَ مع ” كلاوبا”، الذي يمكن أن يكونَ طريقَ كلِّ واحدٍ منّا …”
انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، كنيسة مار الياس للرّوم الكاثوليك – لافال، كندا. نصلِّي مع بعضنا البعض، اليوم،
رسالة بقلم الأب عبود عبود الكرمليّ،
“إذا أردتَ أنْ تبحثَ عن الرّب يسوع المسيح ولم تجِدْه، فابحَثْ عن أمّنا مريم، وعندها ستَجِد يسوع، لأنّها قريبةٌ من ابنِها دائمًا. ستَظلّ ترمُقُنا جميعاً بعَيْنَيّ العَطفِ والمحبّةِ والحنانِ …”

عظة القداس الإلهيّ للمطران بول تابت، راعي أبرشيّة كندا المارونيّة،
“ولكنَّ السؤال الّذي يُطرَح: هل نحن بحاجة إلى الشُّعلة للإيمان بقيامة الربّ، أم أنَّ الشُّعلة تُساعدنا على النُّمو في الإيمان والثَّبات هل إيماننا بالربِّ مَبنيّ على الشُّعلة؟ أم على مواعيد…”
رسالة لقُدس الأب غطّاس حجل،
“رجاؤنا هو فيه، هو الذي قال عنه يوحنّا الإنجيلي “هوذا مسكِنُ الله مع الناس، فَسَيسكنُ معهم، وهم سيكونون له شعبًا، وهو سيكون “الله معهم”. وسيمسحُ كلّ دمعةٍ من عيونهم …”
الرياضة السنويّة 2019 بعنوان: “إنْ كان لنا في هذه الحياة فقط رَجاءٌ في المسيح، فإنّنا أشقى جميع النّاس”
“إنْ كان لنا في هذه الحياة فقط رَجاءٌ في المسيح، فإنّنا أشقى النّاس” (1 كور 15: 19)، دير مار جرجس- بحردق، المتن