“مسيرتنا الرّوحيّة ما زالت في خطواتها الأولى، وها أنتم تقولون للعام الثّاني: “نعم” للشهادة للمسيح القائم، ” نعم” لنسير معاً طريق ملكوته، ”نعم” لنتابع الرّسالة، لننموّ بمشروعه الإلهيّ …”

“العودة الى حضن الآب”،
المركز الروحيّ – زوق مكايل.

افتتاح المركز الرّوحيّ لجماعة “أذكرني في ملكوتك”،
زوق مكايل – كسروان، جبل لبنان.

“حياتي هي المسيح” (في 21:1)،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.

“جئتم لتهبوا من قلوبٍ ملؤها الحبّ والعطاء، خيرات أرضيّة فانية، تكون لكم ولمن سبقوكم ذخائر محيّية للخلاص والقيامة ومعاينة وجه القدّوس، جئتم وفاءً لذكرى تأسيس جماعتنا …”

“الحياة بعد الموت”،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.

“بهدف تعزيز الرّجاء بالربّ يسوع القائم، معطي الحياة، وفي معرض الانفتاح على هذا الموضوع الجريء، حقيقة الموت، مع فئة أساسيّة في مجتمعنا تداعينا، نحن الشباب لنلتقي برفاقنا في المسيرة …”

كلمة الأب أثناسيوس شهوان،
“نعم هذا هو إلهنا، إله الأحياء به، إله الحياة الأبدية وليس إله الحياة الترابية. فأين غلبتك يا موت؟ وأين شوكتك يا جحيم؟ لقد قام المسيح وأقامنا معه، حمل بكلتا يديه البشرية الساقطة وأصعدها معه إلى السماوات، طبعاً للذين عندهم الإرادة الصالحة …”

كلمة قدس الأباتي سمعان أبو عبدو،
“لا شكَّ في أَنَّ للموتِ حَسْرةً بَشَرِيَّةً لا نَسْتَطيعُ حِيالَها أَنْ نَحْبِسَ الدموعَ في العيونِ. نحنُ نبكي، الكُلُّ يبكي حتّى إِنَّ المسيحَ بَكى وذَرَفَتْ عيناهُ دَمْعاً وحسرة. علامَ نبكي؟ ولماذا نبكي كُلَّما حَصَلَ فِعْلُ مَوْتٍ؟ فهناك أكثَرُ من سَبَبٍ وجوابٍ: أحياناً نبكي تحسُّراً أو فُقداناً …”

كلمة سيادة المطران شكرالله نبيل الحاج،
“أمام حدث الموت، كلّنا فقراء، وأكاد أقول، أننا بدون حيلٍ أو سلطة، من هنا يهم الكنيسة ان تظهر بمظهر العطف والحنان والقرب من المحزونين. كما أنها تبدي لهم في فترة الحداد روح التضامن والصداقة، فهي تعرف أن الميت هو من يغيب ذكراه. …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp