[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عظة للأب ميشال عبود الكرمليّ، كنيسة مار يوسف – المطيلب،
“علينا، كما يطلُبُ مِنَّا مار بولس، أن نُبقِي عيونَنا وأفكارَنا متَّجهةً إلى حيث يجلسُ المسيح عن يمينِ الآب، وأن نُدركَ أنَّنا أبناء السّماء، ولن نندمَ على أيَّة لحظةٍ أضعناها مع الله، لأنَّ الله هو الحياة …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“إنَّهُ عَمَلٌ روحيٌّ رعائيٌّ بامتِياز: الصلاةُ من أجلِ مَنْ سَبَقونا وطلبُ شفاعَتِهِم. مع هذهِ الجماعَةِ نَفْهَمُ المعنى الجديدَ للموتِ، من خلالِ الإيمانِ بالربّ…”
“الإيمان والأمانة”،
مركز سيّدة العناية – أدونيس، جبيل.
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فادي سركيس، خادم الرعيّة،
“يا مارّاً من على قبري، تذكّر، بالأمس كنت مثلك، وغداً تصبح مثلي، جميعنا نتساءل عن طريقة التّواصل بهم، بعد الموت، نلتقي بهم روحيّاً بالصّلاة، وإقامة القداديس لأجلهم …”
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران كيرلّس بسترس،
“أنّ جماعة” اذكرني في ملكوتك “، تؤكّد على إيماننا بالقيامة بعد الموت، من خلال صلاتنا وقدّاسنا من أجل نفوس المنتقلين منّا، الذين يقومون مع المسيح، إحياء لشراكة القدّيسين …”
عِظة للأب ميشال عبود الكرمليّ، دير سيّدة الكرمل – الحازمية،
“في هذه الدنيا خيرات كثيرة، تكفي كلّ سكان الأرض دون استثناء، وإنما طمع الانسان وبخله واحتكار الخيرات عن أخيه، هو ما يجعل بعض الناس في عوزٍ وجوع. نحن بحاجة الى فكر الربّ وعنايته …”
محاضرة للأب جورج رعد في المرافقة الروحيّة،
“فمواجهةُ الموتِ الحقيقيِّ هي عمليةُ الدُّخولِ بحالةٍ جديدةٍ، بحالةٍ إيمانيَّةٍ. كلُّ تعلُّقٍ يُسبِّبُ ألماً. فالحبُّ ينطوي على ألمٍ، إلّا أنَّ الحُبَّ ذاتَهُ هو علاجُ هذا الألم. هناكَ أمرٌ أساسيٌّ لم نعتدْ أن نحياهُ…”
محاضرة للأب نايف سمعان البولسيّ،
“نصلّي من أجله، ليس فقط ليستحقّ المثول أمام الله أو لينال المغفرة من الله فحسب، إنما لكي يتشفّع هو، الحاضر أمامه من أجلنا، فلا نقولنّ إن الصّلاة للأموات لا نفع لها…”
“أحيا حياتي وكلِّي رجاء، وأطمحُ دوماً لفرحِ السّماء، هدَفي الأسمى لقائي بِك، ربّي، اذكرني في ملكوتِك، رافقِ المرضى والمنازعين
وارحمْ نفوسَ الراقدين ليقفوا أبداً عن يمينِك، ربّي، اذكرني في ملكوتِك، أجدِّدُ وعدي لخدمتِك أبقى أميناً لمسيرتِك، أبشِّرُ…”