عظة للخوري يوسف الخوري، خادم رعيّة سيّدة الخلاص – مرجبا،
“إنّنا نتذّوق الملكوت السماويّ على هذه الأرض، في كلّ مرّةٍ نبادر فيها إلى محبّة الآخرين، وإلى المسامحة والغفران لكلِّ مَن يُسيء إلينا. لا يسكن ملكوت الله في وَسَطِنا إنْ كُنّا في حالةِ يأسٍ …”
عِظة للخوري يوسف الخوري، خادم رعيّة سيّدة الخلاص، مرجبا.
“ليس الملكوت مكافأةً ينالها الإنسان بعد انتقاله من الحياة، بل هي حقيقة ملموسة تتجسَّد في عالمنا اليوم، وهي تظهر في الذبيحة الإلهيّة، فِيها نختبر الحضور الإلهيّ من خلال جسد الربّ…”

“يُطِلُّ علينا شهرُ تمّوز بقدّيسِيه وبركاتِه، حاملِاً معه بهجةَ لقاءِ جماعتِنا، بوجوهٍ تَشِعُّ رجاءً، وبقلوبٍ تخفقُ إيمانًا، غائرةً على رسالةٍ سماويّةٍ، أُعطِيَت لنا مِن عَلُ، رسالة الصّلاةِ من أجلِ أحبّاءَ غابوا عنّا…”
عظة للأب موريس معوض، خادم رعيّة مار تقلا – المروج،المتن.
“إخوتي، لا يتحقّق الملكوت فقط في السّماء، إذ إنّه يبدأ من هذه الفانية، لذا على كلّ مؤمِن أن يتحضّر له من خلال أعماله الأرضيّة الصّالحة ليتمكّن من الحصول عليه في الحياة الثانية…”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عِظة القداس الإلهيّ للأب ابراهيم خيتا، خادم الرعيّة،
” فلنسعَ إخوتي، إلى اكتشاف تلك المحبّة في داخلنا، ونسعى إلى إظهارها للآخرين، فتكون مصدر جذب لهم صوب الربّ يسوع وكنيسته. لنسعَ كي نكون على الدّوام شعلةَ نارٍ، شعلةَ سلام ومحبّة …”
عظة للأب أنطوان خليل، دير مار يوسف -المتين،
“فلنُصلِّ إخوتي باستمرار للّذين انتقلوا من بيننا، ولنسأل الله أن يُرسِل إلينا مَن يُصلِّي لنا بعد انتقالنا من هذه الأرض، ويَذكُرَنا في الذبيحة الإلهيّة. وانطلاقًا من هذا الكلام، نقدِّم هذه الذبيحة …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] “قيامة الأجساد لِرَجاء المؤمنِين”، رسالة تموز 2018، بقلم
عِظة للأب نيقولا حدّاد، خادم رعيّة دير القدِّيس بطرس، مرمريتا،
“أنّ قلب الإنسان لا يرتاح إلّا في الله الّذي منه خَرَج، عليه أن يعود إلى السّماء، إلى قلب الله خالق البشر، فيَجِد راحته. إنّنا نصلّي من أجل أمواتنا الرّاقدين على رجاء القيامة …”
عِظة للأب عبود عبود في كنيسة دار المسيح الملك، زوق مصبح،
“إنّ الربّ يسوع يدعونا إلى التشبّه بالأطفال، لأنّهم يتمتَّعون ببساطة التصرّف، على عكس الرّاشدين. إنّ تصرّفات الأطفال بريئة، ولا تهدف إلى الأذيّة، حتّى وإن بَدَت أحيانًا مُزعجة …”